السيد محمد تقي المتوفى سنة ١٣٤١.
۳۳۱۱ - كتاب تحريم الخمر في الاسلام لولده الآخر السيد أحمد
المعروف بالعلامة الهندي.
۳۳۱۲ - کتاب تنبيه الحكماء الأبرار على ما في الأسفار للسيد الأجل عروة الاسلام وحجته، وحجة الامام عليه السلام، الآقا میرزا محمد هاشم الأصفهاني، الخونساري الأصل، والغروي المدفن في وادي السلام.
قال في أحسن الذريعة ومن طالع هذا الكتاب علم إلى أي مرتبة بلغ هذا الجناب، وأنه المحقق الطوسي قدس سره القدوسي، المتوفى في سابع عشر شهر رمضان سنة ۱۳۱۸
۳۳۱۳ - كتاب التعليقة على مكاسب الشيخ الأنصاري.
٣٣١٤ - وكتاب التعليقة على رسائله للعالم العلم العلامة، والحبر الفاضل الفهامة، الشيخ محمد ابن الشيخ فضل علي المشتهر بالفاضل الشر بياني، كان أحد مراجع الامامية وزعمائها العظام، الذين قاموا بزعامة التقليد والمرجعية في البلاد الاسلامية بعد حجة الاسلام الشيرازي.
وكان رحمه الله عالماً عاملاً، وفقيهاً كاملاً، ومحدثاً فاضلاً، عارفاً بالرجال والأصول، بارعاً في المعقول والمنقول، وقرأ على شيخه الأنصاري، ولازم درسه، وحضر بحثه، وبعده حضر درس العالم المحقق سيد مشايخنا سيدنا الحسين الكوه كمري رحمه الله.
وكان السيد يعظمه، وأجازه إجازة تكشف عن علو مقامه، وسمو قدره ورفعة شأنه، وكان أكبر مقرري درس استاذه الأخير، المتوفى سابع عشر شهر رمضان سنة ١٣٢٢ ، وقيل في تاريخ رحلته:
قلم القضا إذ قد جرى بوفاته أرخ لقد غاب النبي محمد