السيد الصفائي الخونساري . وله هذا الكتاب، أخبرنا به الوالد عنه (۱).
٤٦٥٤ - كتاب الديباج لسري بن عاصم، ذكره الشيخ في الفهرست مع كتابه وقال: رواه أبو بكر أحمد بن منصور).
٤٦٥٥ - كتاب الدعاء لأبي القاسم سعد بن عبدالله بن أبي خلف الأشعري، القمي الثقة، شيخ هذه الطائفة، وفقيهها ووجهها، له كتب كثيرة منها هذا الكتاب كما في النجاشي (٣).
٤٦٥٦ - كتاب الدعوات للشيخ الفقيه المحدث النبيه سعيد بن هبة الله المدعو بالقطب الراوندي، وسماه: سلوة الحزين.
قال في البحار وجدنا منه نسخة عتيقة، وفيه دعوات موجزة شريفة مأخوذة من الأصول المعتبرة، على أن الأمر في سند الدعاء هين. إنتهى (٤).
وفي المستدرك: قلت: ليس هو مقصوراً على الأدعية، بل فيه مما يتعلق بحالتي الصحة والمرض، وآداب الاحتضار، وما يتعلق بما بعد الموت، وفوائد كثيرة، ونوادر عزيزة، ثم ذكر أن نسبة هذا الكتاب إلى السيد فضل الله الراوندي اشتباه، كما وقع له (قدس سره ) في جملة مصنفاته كدار السلام والنجم الثاقب ().
وبعد ظهر له أنه للقطب لا للسيد إلى آخر ما فصله، وصرح صاحب الرياض (٦) أيضاً بأنه للقطب لا له.
وكانت وفاته سنة ثلاث وسبعين وخمسمائة، وبالحري أن نزين الأوراق (۱) فهرست منتجب الدين: ١٧٤٫٨٠
(۲) فهرست السيخ: ٣٤٨٫٨٢
(۳) رجال النجاشي: ٤٦٧٫١٧٧.
(٤) بحار الأنوار ٣١:١
(٥) مستدرك الوسائل ٣: ٣٢٦، الفائدة ٫ ٢ من الخاتمة.
(٦) رياض العلماء ٢ ٤١٩