وابو المحاسن مسعود بن علي البيهقي، المتوفى سنة أربع وأربعين وخمسمائة.
والأعلم أبو الحجاج يوسف بن سليمان الشتمري، المتوفى سنة ست وسبعين وأربعمائة، وهو في خمس مجلدات.
وأبو البقاء عبد الله بن حسين العكبري، المتوفى سنة ست عشرة وستمائة، وهو شرح مختصر، اقتصر فيه على إعرابه.
وأبو زكريا يحيى بن علي الشهير بالخطيب التبريزي، المتوفى سنة اثنين وخمسمائة، شرح أولاً شرحاً صغيراً، فأورد كل قطعة من الشعر ثم شرحها.
وشرح ثانياً بيتاً بيتاً، ثم شرح شرحاً طويلاً مستوفياً، وأول المتوسط: أما
وشرح ثانياً بيتاً بيتاً، ثم شرح شرحاً طويلاً مستوفياً، وأول المتوسط: أما بعد حمد الله الذي لا يبلغ صفاته الواصفون.. إلى آخره.
وأبو علي أحمد بن محمد المرزوقي، المتوفى سنة إحدى وعشرين وأربعمائة، وشرحه معتبر مشهور، أوله الحمد لله خالق الانسان مميزاً بما علمه البيان... إلى آخره.
وأبو نصر منصور بن مسلم الحلبي المعروف بابن أبي الدميك، المتوفى جعله تتمة ما قصر فيه ابن جني.
ونثرها أبو سعيد علي بن محمد الكاتب المتوفى سنة أربع عشرة وسبعمائة، وسماه منثور البهائي، لأنه نثر لبهاء الدولة بن بويه ).
٣٩٤٨ - كتاب الحج لأبي محمد الحسن بن سعيد بن حماد الكوفي الأهوازي، وصنف الكتب الكثيرة، ويقال أن الحسن صنف خمسين مصنفاً، وشارك أخاه الحسين في كتبه الثلاثين.
في النجاشي بعد ذكر اسمه وذكر نسبه: شارك أخاه الحسين في الكتب