الصفحه ٦٧ :
أبيه عن غنام ابن القاسم قال: قال لي منصور.. إلى آخره باختلاف يسير، ثم قال من
غير استناد إلى الحسن: ثم
الصفحه ٦٩ : من
أسباب مدح منصور، ونسبة جحد النص وأكل الأموال إليه من الحسن شيخ حمدويه.
فنسبة الجحد إلى عثمان
الصفحه ٧١ : عليه، وهذا يومئ إلى كونه أحد المذكورين، ويحتمل كونه القماط، بأن يكون
المراد من القصاب من شغله القصب
الصفحه ٨٥ : السلام ، وهو من أغرب المنامات.
قال في المستدرك بعد نقل ما
ذكرناه: قلت: الظاهر أن قوله أبي الحسن.. إلى
الصفحه ٨٧ :
كشف الأستار٫ج
كمال الدين ميثم قدس الله سره يرجع إلى منع قول
المخصوم: أن المعلق عليه أمر ممكن
الصفحه ٨٨ : لم
يشاء لم يفعل.. إلى غير ذلك من إفاداته التي نقلها من المقتبسين من مشكاة أنواره.
كيف لا، وهو غواص
الصفحه ٩٩ : صحيح النقل غير منسوب إلى هوى ولا إدغال، وهو من
رجال أصحاب الحديث ).
وفي رجال الشيخ نصر بن مزاحم
الصفحه ١٠٠ : .
إلى أن قال: لكن لم يرو عن الأئمة
بعد الصادق عليه السلام خوفاً من الخلفاء الإسماعيلية، وتحت ستر التقية
الصفحه ١٠١ : مستند
منسوب إلى الأئمة الأطهار عليهم السلام.
وقال المحقق التحرير الكاظمي في
المقابس في ذكر القائلين
الصفحه ١٠٤ : جدنا فأخذ الحبل الذي كان يربط به الثور وأتى والناس معه إلى
الأسد، فقصده ووضع الحبل في رقبته وقاده إلى
الصفحه ١٠٧ : إلى ذكر مقابح أفعال علماء أهل السنة
ورؤسائهم:
ومن ذلك الناصبي المتأخر قاضي
الحرمين الذي يزعم أن جده
الصفحه ١١٢ : (۲).
وفي الفهرست وهب بن عبد ربه له أصل، وطريقه أيضاً
واصل إلى الحسن بن محبوب عنه (۳).
والظاهر اتحاد
الصفحه ١٧٠ :
كشف الأستار٫ج
ابن عبدالله، ولكن الإطلاق ينصرف إلى الهيثم بن عبيد
- أو عبد الله الشيباني
الصفحه ١٧٣ : المسلم وبين أهل الحرب (۳)، وحريز كما في الكافي في باب
ما يهدى إلى الكعبة (٤) وفي التهذيب في باب الوصية
الصفحه ١٧٤ :
زكريا، عنه أحمد بن أبي عبدالله (٤)
وفي النجاشي : له نوادر، وطريقه إلى أحمد بن محمد بن
خالد عن يحيى