المنسوب إلى أبي الأئمة مولانا وسيدنا أمير المؤمنين عليه السلام ، حيث سأل عن جنابه كميل بن زياد النخعي حامل بعض أسراره العلية ، والشهيد بيد الفاجر الغدار حجاج بن يوسف الثقفي ، عن الحقيقة ، فقال عليه السلام : مالك والحقيقة .. إلى آخر الحديث .
وهذا الشرح شرح كامل مفصل حاو لمعظم أسرار فن الحكمة ، وجامع لأصول قواعد العلم الإلهي ، بأتم بيان وأكمل تفصيل ، صنفه في زمن السلطان المغفور فتح علي شاه القاجار ، ويظهر من كتاب بدائع الحكم لولده السامي والمجتهد في هذا الفن أن له كتاباً آخر سماه باللمعات الإلهية في العلم الإلهي بمعنى الأخص ، وينقل عنه بعض تحقيقاته العالية ، والحاصل أن لهذا الحديث الشريف شروحاً كثيرة لعلماء الملة ما بين مطول ومختصر لعلنا نشير إلى بعضها في المواضع المناسبة
۱۷۹۰ - کتاب آلاء الرحمن في تفسير القرآن : وهو من جملة مصنفات العالم المجاهد بالقلم والبنان الشيخ محمد جواد البلاغي النجفي ، رأيت جزء مطبوعاً منه في كمال التحقيق والاتقان ، وله ( قدس سره ) كتباً قيمة في أجوبة الشبهات الناشئة من علماء الأديان على الدين الحنيف الإسلام من اليهود والنصارى والماديين في هذا الزمان ، بأتم بيان وأكمل تبيان ينبغي الإشارة إليها منها :
۱۷۹۱ - کتاب أنوار الهدى : في رد شبهات أهل الأديان من الماديين والمذهب الحادث الموسوم بالبابية والبهائية وغيرهما من عباد الأصنام والأوثان . ومنها :
۱۷۹۲ - الكتاب الموسوم بالهدى إلى دين المصطفى : في جزءين . ومنها :
۱۷۹۳ - کتاب التوحيد والتثليث