المعظّمة الشريف محسن. تحتوي الرسالة على جواب رسالة الشريف واستجابة السلطان للإذن في الحجّ شريطة عدم أخذ الحقوق الزائدة ومداراة الحجّاج ، وأن يكون سفرهم ذهاباً وإياباً من طريق واحد.
٧ ـ من : الميرزا مهدي اعتماد الدولة ، الصدر الأعظم في عهد السلطان الشاه عباس الصفوي الثاني ، أنشأها الآقا حسين الخوانساري ، إلى : الشريف زيد بن محسن ، جواباً عن رسالته ، وإخباره عن طلب حاكم البصرة فتح طريق الحجّاج ، وإيصاء الشريف بمداراة الحجّاج ، غير مؤرّخة.
٨ ـ من : الحكيم محمّد حسين من رجال الدولة الصفوية ، أنشأها الآقا حسين الخوانساري ، إلى : شريف مكّة المعظّمة ، وهي رسالة ودّية فيها إخبار بوصول السيّد مغامس نيابة عن الشريف وإيصاله الهدايا للسلطان ، وقبولها من جانبه ، وفيها اعتراض على ما وصل إلى الحجّاج الإيرانيّين من الأذى والتّعب ، وأنّ السلطان الصفوي همّ بمنع الحاجّ من الحجّ إن كانت الأحوال كذلك. وهي غير مؤرّخة.
٩ ـ من : سلطان إيران الصفوي ، أنشأها الآقا حسين الخوانساري ، إلى : شريف مكّة ، وهي رسالة ودّية تحتوي بمضمون الرسالة السابقة من حضور السيّد مغامس عند السلطان مع الهدايا وشموله لعنايات السلطان.
١٠ ـ من : شريف مكّة المعظّمة ، إلى : الآقا حسين الخوانساري ، محتواها ودّي ، وفيها توصية بالسيّد زين العابدين بن جعفر بن زيد الدين الشهيد الحسيني المكّي لإثبات اسمه في دفتر السلطان.
١١ ـ من : الميرزا محمّد مهدي اعتماد الدولة ، من رجال الدولة الصفويّة ،