الصفحه ٧ : الدراية للسيّد حسن الصدر العاملي
(ت ١٣٥٤هـ). ٤
ـ مقباس الهداية في علم الدراية
للشيخ عبد الله المامقاني
الصفحه ٢٩ : ء الفكري وسعة
الإحاطة في نهاية
الدراية للسيّد العاملي (ت ١٣٥٤هـ) ، ومقباس الهداية
للشيخ المامقاني (ت ١٣٥١هـ
الصفحه ٢٧ : التعبّد
، فمنهم من اقتصر على العمل بالصحيح الأعلى ولم يعتبر غيره ، نظراً منه إلى كون ما
لا يعتبر فيه
الصفحه ٢٩٠ : هذا السفر قام المحقّق
بوضع
ترجمتين لحياة كلّ من الشيخ جعفر كاشف الغطاء والسيّد حسن الصدر
الصفحه ٤٥ : عبّر عنه في السند بـ : (بعض أصحابنا) ونحوه ، فيعبّر
مكانه بما عرّفه من اسمه»(٤).
ذكر السيّد حسن الصدر
الصفحه ٢٣ : : «وقد عُرّف في الاصطلاح بأنّه
: علمٌ يبحث فيه عن متن الحديث ، وسنده وطرقه من صحيحها وسقيمها وعليلها
الصفحه ١٦٠ : الصالحين في
السير والسلوك ـ طبع بتبريز.
٢٥ ـ الغالية لأهل الأنظار العالية ـ
طبع ببغداد.
٢٦ ـ عيون
الصفحه ٢٣٩ :
سيرة السيّد محمّد
العصّار
(المتوفّى سنة ١٣٥٦ هجرية)
بقلمه الشريف
تحقيق
الشيخ عبد الحليم
الصفحه ٣٤ :
والتحقيق
أنّ السيّد ابن طاووس (ت ٦٧٣هـ) هو أوّل من سلك هذا الطريق ، حيث قسّم الحديث إلى الأقسام
الصفحه ٢٦٤ : الفقيه
النبيه ، لكنّه سافر بعد ورودي بثلاثة أشهر في أوّل رجب إلى (كربلا) للزيارة
المخصوصة الرجبية.
ثمّ
الصفحه ١٦٩ : النجفي شارح
الشرائع ، عن مشايخه
الثلاثة السيِّد بحر العلوم والمير سيّد علي صاحب الرياض
والشيخ جعفر صاحب
الصفحه ٦٢ :
الأُولى : النبي(صلى الله عليه وآله) والأئمّة عليهمالسلام واشتملت على سيرة
المعصومين عليهمالسلام
ونبذة من
الصفحه ١٨٣ : الجبّار والشريف
المرتضى. إنّ غياب مثل هذه الأبحاث من جانب وبزوغ كمٍّ هائل من الأبحاث القرآنية
الأخرى في
الصفحه ٢٥٤ :
وأنا أكتب مقالاته
وتقريراته من أوّل المعالم
إلى التتمّة وما قرأتُه عنده من شرح اللمعة(١)
، وكنت
الصفحه ١٥٣ : ، واستفاد
علم الفقه وأصوله من الأعاظم والأكابر كالسيّد المجدّد الشيرازي والميرزا حبيب
الله الرشتي والشيخ