الصفحه ١٢٢ : وسرور ما أتى به ، إلى
أن ينتهي به الوقت إلى ما أجريت له من فضلك ، وأعددت له من كرامتك».
وكان القسم
الصفحه ٦٦ : .
وفي الوقت نفسه فهذه الوثائق تؤرّخ
الحوزة العلمية للشيعة هناك من حيث إتاحة الفرصة لهم ، وتهيئة الظروف
الصفحه ٨٠ :
٣ ـ الإشارة إلى الآيات القرآنية التي
ضمّنها أواقتبس منها الإمام الحسين عليهالسلام
في دعائه يوم
الصفحه ٤٤ : تأمّلَ ، لكن قال في وجهه : لتحقّقها بالنسبة إلى جماعة اختصّ بهم من دون
كتب الرجال ، بل وقع التصريح بضعفهم
الصفحه ٧٧ : من ١١٠٦ ـ ١١١٥هـ) ، وبعد إتمام
صنع الشمّامة أرسلت إلى المدينة المنوّرة ، لكن منع متولّي الحرم نصبها
الصفحه ١١٨ : صادر من
العبد إلى الربّ ، من هذا يتّضح أنّ الأمر
__________________
(١) سورة البقرة ، من
الآية ١٧١
الصفحه ٢٥٣ :
معتكف في المسجد ، مجدّاً
في التحصيل من غير ملل ، مع السأم من التعطيل.
وكنت أقوم من فراشي قبل
الصفحه ١٨ : ، وأرفع نقابها
، وأضيف إليها ما يتعلّق بهذا الفنّ من الفوائد والتنبيهات ، وعدّة من الاصطلاحات التي
لم تكن
الصفحه ٥٨ : فيه بالمجهولية
، وهو أحد ألفاظ الجرح ، وأمّا في كلام المتأخّرين ـ من الشهيد الثاني والمجلسي إلى
الصفحه ١١٩ :
إذا كان صادراً من
الأدنى إلى الأعلى كان بمعنى الدعاء.
ويعدُّ الدعاء أفضل سلاح يتوسّل به إلى
الصفحه ٢٦ : الحرّ ذهبا إلى وثاقة بعض الرجال لذلك ـ أي لوقوعه في طريق الصدوق
في الفقيه
ـ مع أنّه لا دخل له بوجه من
الصفحه ١٢٨ :
بالقوّة الإلهيّة وهي
تقاتل أعداء الخالق والخلق تعينهم على مجاهدتهم ، حتّى تحقيق النصر المؤزّر
الصفحه ١٣٧ :
والقسم
الآخر : دراسات تنظر إلى دلالات هذه الحروف
من معان مختلفة ، ومن هذه الدراسات «منازل الحروف
الصفحه ٦٤ : الموصلي المكّي في سنة ٩٩٦هـ ، وقدّمها إلى سلطان مكّة
المكرّمة الشريف حسن بن أبي نُمَي الذي كان من السادة
الصفحه ١٣٩ : التي يراها الباحث أقرب إلى
روح النصّ هي الدلالة الأولى فحماية بلاد المسلمين تأتي مصحوبة بعزّة الله