الصفحه ٢٨٧ :
الإمام
الحسن العسكري عليهالسلام
، وهو من أهمّ المصنّفات في الإمامة من تراث القرن
الصفحه ٢٩٦ :
كتاب
من سلسلة موسوعة آثار الأعمال في تفسير قوله تبارك وتعالى (وَابْتَغُوا
إِلَيْهِ
الصفحه ٢٩٩ : صلاح كامل وإحسان خضيّر عبّاس.
كتاب
تراجم عرض فيه المؤلّف نبذةً من تاريخ كربلاء ، حيث كانت حوزة علمية
الصفحه ١١ : البداية في علم الدراية
بروح نقدية عالية ، فهو يناقش الأفكار الواردة في الموضوع ويفنّدها ، ويطرح رأيه
الصفحه ١٦ : : اشتمل على علّة خفية في متنه
أو سنده.
٢ ـ المدرج : اختلط به كلام الراوي فتوهّم
أنّه منه ، أو نقل مختلفي
الصفحه ٢١ : بذمٍّ ونحو
ذلك) (١).
فأخذه ولده قدسسره وزاده هذا القيد في المقام.
واحتراز بكون الباقي من رجال
الصفحه ٢٢ : : (اعرفوا منازل الرجال
على قدر روايتهم عنّا) (١)»
(٢).
٤ ـ كتاب مقباس الهداية
في علم الدراية :
يُعتبر
الصفحه ٢٨ : المصنّف ، وبعد أن يدرك لاحقاً
عدم صواب مبناه ، فيقول : «هذا ما اخترته في سالف الزمان وهو اشتباه ، ضرورة
الصفحه ٥٢ : ء ، مثل الأخبار الواردة في غزوات عليٍّ عليه الصلاة والسلام ، وما ورد في
عطايا حاتم ...»(١).
ب ـ خبر
الصفحه ٥٣ : فيه السند بتمامه ويتّصل بالمعصوم عليهالسلام
، ويسمّى بالمسند.
الثاني
: لم يذكر فيه السند بتمامه
الصفحه ٥٧ :
٣ ـ المجهول :
و «هو من لم يقع في كتب الرجال تصريحٌ بعدالته
ووثاقته ، ولا بضعفه ومجروحيته
الصفحه ٦١ : بينهم ، الداعية لاتّحاد صفوفهم وكلمتهم.
الثاني
: المواضيع والعناوين الخاصّة بالشيعة في الحرمين
الصفحه ٦٥ :
والحمد لله على التمام
به بدأتُ وبه ختامي
وممّا زاد في نفاسة هذه
الصفحه ٧٠ :
الخراساني (ت ١٢٩٤هـ)
الخطّاط والحجّار الشهير في القاهرة بمصر ، وهو صاحب الكتاب الكبير الفارسي
الصفحه ٨٠ :
٣ ـ الإشارة إلى الآيات القرآنية التي
ضمّنها أواقتبس منها الإمام الحسين عليهالسلام
في دعائه يوم