الصفحه ٢٧ :
متين ، وبالتلقّي بالقبول
قمين ...»(١).
النموذج
الثاني : في دواعي وضع الاصطلاح ، يقول : «إنّ
من
الصفحه ٧٩ :
من العلماء المجاورين
بمكّة المعظّمة ، وهو الشيخ شمس الدين حسين بن محمّد الشيرازي مولداً المكّي
الصفحه ٢١٦ :
البشر إلى نفس
الجملات والنظم والبلاغة القرآنية ، بل كانوا يرونه ناشئاً من قدرة الله في (صرف) همّة
الصفحه ٢٨١ :
إرسال الكتب والرسل
والتكليف ، ومنهم من قال : يعرف دخوله بوجود مجهول النسب في المجمعين ، وكلا
الصفحه ٨٣ :
عدم أخذ الحقوق الزائدة ومداراة الحجّاج ، وأن يكون سفرهم ذهاباً وإياباً من طريق
واحد.
٧ ـ من
الصفحه ١٣٤ :
في المفردات إلى أبعد
من ذلك ، إذ قال : «والأمر التقدّم بالشيء سواء كان ذلك بقولهم افعلْ وليفعلْ
الصفحه ٢٦٢ :
وبقينا فيها أزيد من
شهر ، إلى أن أمكننا الخروج ، ومدّة بقائي فيه كنت معاشراً لأهل الأدب(١)
وأنجمن
الصفحه ٢٨٠ : ومصداقه ، فإنّهم
يقولون بحصوله بالأكثرية الحاصلة بين أهل الحلّ والعقد من أُمّة محمّد(صلى الله
عليه وآله
الصفحه ٤٠ : المرأة هل هو من دم الحيض أو القرحة ، اضطراب في المتن لنفس الرواية.
قال في الكافي
: «... فإن خرج الدم من
الصفحه ٤٢ : ) وأمثالهما :
قال في عدّة الرجال
: «الذي يستفاد من تتبّع سيرة قدماء الأصحاب هو الاعتماد على أمثال هؤلا
الصفحه ٨٧ : .
٢٧ ـ من : أُمّت خان الذي كان والياً
على ولاية شيراز من بلاد إيران ، إلى : شريف مكّة المعظَّمة.
٢٨
الصفحه ١٢٢ :
واقبض أيديهم عن
البسط ، واخزم ألسنتهم عن النطق ، وشرّد بهم من خلفهم ، ونكّل بهم من ورائهم ، واقطع
الصفحه ٢١٧ : يمكن أن نحصل على
صورة واضحة لآرائهم في باب (الصرفة) بشكل صحيح ، فهل كانت هي نوعاً من ردّة الفعل
من
الصفحه ٢٥٠ : ، فأخرجني منه وأودعني عند أحد الطلاّب من مدرسة
محمّدية التي تحاذي المسجد الجامع ، فعلّمني صرف مير وشرح
الصفحه ٢٦٤ :
شهر مجيديّين مطابق
بحساب العجم اثنا عشر قراناً ، فحمدت الله تعالى على ما رزقني من حيث لا احتسب