الصفحه ٢٦٠ : النبي صلّى الله عليه
وآله أوّل النهار للزيارة ودرس الفقه في المسجد ، وبعد الفراغ منه أذهب إلى الحافظ
الصفحه ٢٧٢ : مطوّلة محتوية على مقالات النافين وما فيها وعليها ، بأدلّة
واضحة توجب اليقين ، وستجيء الإشارة إليها في
الصفحه ٢٨٤ :
٩
ـ طبقات الشافعية الكبرى : لعبد
الوهّاب بن علي السبكي ، المتوفّى سنة (٧٧١هـ) ، نشر : دار إحيا
الصفحه ٢٨٦ : ذلك ، وأنّ القرآن قائم على التذكير بنور العلم والعقل
والاستفادة منه قائمة على الفطرة
الصفحه ٢٩٢ :
هذه
المدينة واشتهرت بإرثها الديني العريق في نشر القضيّة الحسينية.
اشتمل
الكتاب على
الصفحه ١١ : صحّة الحديثِ وضعفهِ عليه.
وقيل : إنّ السندَ هو الإخبارُ عن طريقه
، أي طريق المتن.
والأوّل أظهر
الصفحه ١٢ :
اعتقاد المخبر أم لا
، على خلاف النظام(١).
[تحريرُ كلامه] حيث جعل «صدق الخبر مطابقته
لاعتقاد
الصفحه ٣٦ :
والموثّق والحسن] ، بأن
يشتمل طريقه على مجروح بالفسق ونحوه ، أو مجهول الحال ، أو ما دون ذلك
الصفحه ٤١ : المتقدّمين
:
كان الاعتماد على توثيقات الفقهاء المتقدّمين
هو الطريقة الشائعة لدى الفقهاء للأخذ بالحديث
الصفحه ٤٦ :
، فيظنّ أنّه من الأصل ، وهو على أقسام :
١ ـ ما أدرج فيه كلام بعض الرواة فيظنُّ
أنّه من الأصل ، والغالب
الصفحه ٤٧ : مجيئه بالسندين
، أو يذكره مع السندين بما كان أحدهما يختصّ به»(١).
خاتمة الفصل :
وتركيز الفقهاء على
الصفحه ٥٥ : القوّة ، بل وأقوى من كثير من الصحاح ، وربّما يعدُّ من الصحاح
بناءً على أنّه يبعد أن لا يكون فيهم ثقة
الصفحه ٥٩ :
عميد الدين على وفاة فخر الدين بنحو خمس عشرة سنة»(٢).
وللبحث صلة ...
__________________
(١) وصول
الصفحه ٦٦ : ء المجيزين على حروف الهجاء ، فذكر الإجازات أوّلاً ، ثمّ الإنهاءات
والروايات ثانياً.
أمّا الإجازات ، فيبتدئ
الصفحه ٧٦ : (صلى الله عليه وآله) (ص ١١٠٥ ـ ١١٥٠).
تتحدّث هذه الرسالة عن حادثة تاريخية
وقعت في المدينة المنوّرة