الصفحه ١٦ : : اشتمل على علّة خفية في متنه
أو سنده.
٢ ـ المدرج : اختلط به كلام الراوي فتوهّم
أنّه منه ، أو نقل مختلفي
الصفحه ١٨ : المصنّف أدلّة صاحب الحدائق الناضرة
على بطلان تنويع الحديث ، ثمّ ردّ عليها ، فقال :
«الوجه الأوّل : ما قد
الصفحه ٢٣ : علم الدراية
فضلاً على علم الرجال».
فيتناول في المقدّمة بيان حقيقة علم الدراية
، وموضوعه ، وغايته
الصفحه ٢٩ :
....»(١).
خاتمة الفصل :
عرضنا آنفاً الكتب الرئيسية في علم الدراية
عند فقهاء الشيعة الإمامية ، وهي كتب على صغر
الصفحه ٣٠ : القدماء إطلاق الصحيح
على كلّ حديث يعتمدون عليه ، أو اقترن بما يوجب الوثوق به ، والركون إليه.
و «ذلك
الصفحه ٤٠ : الراوي عيباً في سنده ، وهو
على قسمين :
الأوّل
: أن يروي عمّن لقيه أو عاصره ما لم يسمع منه ، على وجه
الصفحه ٤٤ : من غيره على وجه يقرّب الاتّفاق ، ولعلّ مراده
من التوثيق أمر آخر»(١).
بينما قدّم الشيخ المامقاني
الصفحه ٤٥ : »(٢).
وسار المقدّس الكاظمي (ت ١٢٢٧هـ) على نهج
الوحيد البهبهاني ، فقال : «إنّ التّوقّف في توثيق مثل ابن طاووس
الصفحه ٥٣ :
واحدٌ ، سواء نقل هو عن
واحد أيضاً أو نقل عن الكثير»(١).
وخبر الآحاد على قسمين
:
الأوّل
: يذكر
الصفحه ٦١ : المقال ، وإليكم عناوين المجلّدات المطبوعة وما اشتملت
عليه :
المجلّد الأوّل
خطباء المنبر الحسيني
في
الصفحه ٦٣ : عليه وآله) ، وهم ستّة من القضاة : يحيى
البركات ، حسين بن يحيى الحربي ، محمّد بن أبي البركات ، محمّد
الصفحه ٦٧ : إماميّون ، فهم غالباً من طلبة العلم الذين نسخوا الكتب للقراءة
على المشايخ ، ويمكن أن يكون مهنة بعضهم
الصفحه ٧٧ : ، وقد اعتمد الشيخ الواثقي في تحقيق ودراسة الموضوع على :
أ ـ رسالة (كسر الشمّامة للشيخين كرامة)
، لعمر
الصفحه ٧٩ : التوسّل والتضرّع والابتهال إلى العليّ القدير
في يوم عرفة المبارك.
وقد كانت مكّة المعظّمة في القرن الحادي
الصفحه ٨٠ : يجد فيها شيئاً.
ولا يخفى على من له مسكة في الموضوع
صعوبة استخراج هذه الرسائل من تلكم المجاميع التي