الصفحه ٢٥ :
بالأشهرية في الاستعمال
، والأوفقية ، لعموم المعنى اللغوي. ولا يخفى عليك أنّ تسمية ما انتهى إلى
الصفحه ٣٩ :
١
ـ الاضطراب في السند أو المتن.
٢
ـ التدليس.
٣
ـ توثيقات المتقدّمين.
٤
ـ الإدراج
الصفحه ٤٣ : جمعٌ في توثيقاتهم نظراً
إلى عدم كونهم من الإمامية. وهو بناءً على كون اعتبار التزكية من باب الشهادة لا
الصفحه ٢٣٣ : إسلامي آستان قدس رضوي
، ١٣٨٢ هـ ش/١٤٢٤ هـ ق.
٥٣
ـ الوسيط في تفسير القرآن المجيد : الواحدي
النيشابوري
الصفحه ١٧٠ : ملاّ حسين عليّ التوسركاني ، عن الشيخ
المحقّق الشيخ محمّد تقي صاحب الهداية
، عن
شيخه وجدّ ولده شيخ
الصفحه ١١٨ : .
التمهيد :
الدعاء من الأغراض البلاغية التي يخرج
إليها الأمر والنهي ، والأصل في الدعاء أن يكون : «كالندا
الصفحه ١٩٣ : وتطوّر مسألة المجاز في القرآن في أقدم المصادر
الأدبية والنحوية والبلاغية والتفسيرية للقرن الثاني وما بعده
الصفحه ١٢٦ : »(١).
وتابعه في ذلك المبرِّدُ أيضاً ، قال : «وأصلُ
الأسماء النكرة ، وذلك لأنّ الاسم المنكَّر هو الواقعُ على
الصفحه ١٠ :
ثمّ يتناول في النظر الثاني : حجّية العمل
بالأخبار ، ومنها العمل بخبر الواحد ، صحيحاً كان أو
الصفحه ٢١ : بذمٍّ ونحو
ذلك) (١).
فأخذه ولده قدسسره وزاده هذا القيد في المقام.
واحتراز بكون الباقي من رجال
الصفحه ١٣٧ : الناحية النحوية حرفٌ مختصّ
بالأسماء ، ولهذه العلّة تعمل الجرّ في الاسم(٢)
، أمّا من الناحية الدلالية ، فقد
الصفحه ٢١٩ :
وبيّن ابن النديم في كتاب الفهرست
أنّ ثمّة تصانيف أُخرى في أواخر القرن الثالث قد صنّفت أيضاً تحت
الصفحه ١٤١ : بها : صدّ ، وأعرض ، ونحوهما ، ورغب ، ومال ، إذا قصد بهما ترك
المتعلّق. نحو : رغبت عن اللهو ، وملت عنه
الصفحه ١٥ : جلاًّ
ـ في أمر خاص ، كالإسم ، والأوّلية ، والمصافحة ، والتقليم ونحو ذلك.
٥ ـ الشاذ : مخالف المشهور
الصفحه ١٣٤ :
في المفردات إلى أبعد
من ذلك ، إذ قال : «والأمر التقدّم بالشيء سواء كان ذلك بقولهم افعلْ وليفعلْ