الصفحه ٢٢٠ : للعالم الإسلامي أي : العراق وبلاد
الشام ، وأمّا في سائر البلدان الإسلامية مثل خراسان وما وراء النهر إلى
الصفحه ٢٣٠ :
٢٥
ـ رسالة عبد الله بن إسماعيل الهاشمي إلى عبد المسيح بن إسحاق الكندي يدعوه بها
إلى الإسلام
الصفحه ٢٤٢ : ، وتقطيع المتن
إلى مقاطع تسهّل على القارئ الكريم فهم المطالب.
٢ ـ صفّ متن الكتاب بالآلة الطابعة
الصفحه ٢٥١ : إلى (طالقان) مع
أُستاذي ، فسافرت معه ، والسكوت ـ عمّا جرى عليّ من تعب المسافرة وذلّة المجاورة
مع
الصفحه ٢٦٤ : وسماجة ، فجعلت أباحث السطوح
المقرّوة في طهران والمتروكة في مدّة المسافرة إلى الأطراف والنواحي إلى ذلك
الصفحه ٢٦٥ :
الأُستاذ بقاءه في (سامرّاء) وأمره بالرّجوع إلى (النجف الأشرف) فرجع ، وكنت
مخالطاً معه ليلاً ونهاراً بغير
الصفحه ٢٧٧ : تسهيل التعليمات في الخارج جالب لكثير من الناس إلى مدارسهم ، ولو سئل أحدٌ
بعث أولاده إلى الخارج لتحصيل
الصفحه ٢٥ :
بالأشهرية في الاستعمال
، والأوفقية ، لعموم المعنى اللغوي. ولا يخفى عليك أنّ تسمية ما انتهى إلى
الصفحه ٣٤ :
والتحقيق
أنّ السيّد ابن طاووس (ت ٦٧٣هـ) هو أوّل من سلك هذا الطريق ، حيث قسّم الحديث إلى الأقسام
الصفحه ٦٣ : عليه وآله) ، وهم ستّة من القضاة : يحيى
البركات ، حسين بن يحيى الحربي ، محمّد بن أبي البركات ، محمّد
الصفحه ٧٦ :
الإمام جعفر الصادق عليهالسلام
وللسادة الأشراف الحسينيّين المدنييّن.
ج) رسالة الشيخ الواثقي إلى مركز
الصفحه ٩٤ : محمّد علي بن
محمّد حسين الموسوي الجزائري الغروي.
إلى : الشيخ سعدون بن عريعر بن دجين من
بني خالد
الصفحه ٩٥ : ـ مِن : السيّد محمّد علي بن محمّد
حسين الموسوي الجزائري من رجال أواخر القرن الثاني عشر الهجري ، إلى
الصفحه ١٥٣ : .
الهجرة إلى سامراء :
وفي سنة (١٢٩٧ هـ) ، هاجر إلى سامرّاء ـ
حيث هاجر إليها الإمام المجدّد الشيرازي في
الصفحه ١٥٤ :
إلى مسقط رأسه الكاظمية بعد وفاة أستاذه بعامين(١).
العودة إلى الكاظمية
:
عاد إلى الكاظمية المقدّسة