الصفحه ٣١ :
ومنها
: وجوده في أصل معروف الانتساب إلى أحد الجماعة الذين أجمعوا على تصديقهم كزرارة ،
ومحمّد بن
الصفحه ٣٣ : إلى قانون
تتميّز به الأحاديث المعتبرة عن غيرها ، والموثوق بها عمّا سواها. فقرّروا لنا ذلك
الاصطلاح
الصفحه ٣٦ : المتأخّرين وبسبب
تباعد الفترة الزمنية أصبح يعني سلامة الطريق إلى المعصوم عليهالسلام
الصفحه ٤١ : ، أو ينسبه إلى بلد أو قبيلة غير معروف بهما ، أو يصفه بما لا يُعرف به
، كي لا يُعرف»(٣).
٣ ـ توثيقات
الصفحه ٤٢ :
القدماء
، بل ذهب السيّد الخوئي (ت ١٤١٣هـ) إلى ضرورة الاجتهاد في التوثيقات. إذن أصبح توثيق
الصفحه ٤٧ : تعترضه
المصاعب والموانع ، بل زخر تاريخ علم دراية الحديث بمختلف المشاكل التي لا زالت بحاجة
إلى حلول
الصفحه ٤٩ : الكذب وتباين أحوالهم ـ يورث اليقين
بصحّته. وهذا هو التواتر.
وقد أشار القرآن الكريم إلى مفهوم التواتر
الصفحه ٥١ : خالداً وهكذا إلى أن يحصل حدّ التواتر مع فرض الواقعة
واحداً ، فإنّه يحصل العلم بوقوع الضرب من زيد وإن لم
الصفحه ٥٣ :
النقل من ناقل إلى ناقل حتّى
__________________
(١) الرواشح السماوية
: ١٣٠.
(٢) مقباس الهداية
الصفحه ٥٥ : يروي عنهم الثقة ويتناول»(١).
بينما ذهب الوحيد البهبهاني (ت ١٢٠٦هـ) إلى
: «إنّ الرواية قوية غاية
الصفحه ٥٦ : المطّلب عن ابنه الفضل أنّ النبيّ (صلى الله عليه وآله) جمع بين الصلاتين بالمزدلفة»(٥).
٦
ـ رواية الأقران
الصفحه ٥٧ : المعروف حاله من حال من يروي عنه
من دون حاجة إلى ذكره.
والأوّل : متعيّن بأنّه يحكم بحسبه ومن جهته
على
الصفحه ٥٩ : بإسنادنا إلى الشيخ الشهيد عن السيّد عميد الدين
عن العلاّمة جمال الدين بن المطهّر ، فإنّه أعلى ممّا نرويه عن
الصفحه ٦٠ : والسلام على محمّد النبىّ المحمود ، وآله
الطيّبين الطاهرين ذوي الخير والجود مادام الوجود.
فقد انبرى سماحة
الصفحه ٦٥ : ، والتعريف بنسخ كتابه الإسعاف.
الثاني
: نسبة الأُرجوزة إلى الناظم.
الثالث : مخطوطات الكتاب وهي ثلاث نسخ