الصفحه ٢٣ : . فيقول : «أصل الدراية : العلمُ مطلقاً ، أو بعد الشكّ. ونُقل هنا
إلى علم أصول الحديث ، وخُصّ به اصطلاحاً
الصفحه ٢٤ : »(١).
الاستنتاج :
١ ـ بعد أن ذكر نسبة تسمية الدراية إلى المُسمّى
، ذكر تعريفين لفقيهين كبيرين من فقهاء أهل البيت
الصفحه ٢٦ :
يذكر روايتين متناقضتين لا يمكن الفتوى بهما معاً ، وذهب إلى ما اتّفق الأصحاب على
خلافه ، ولم نجد في
الصفحه ٣٠ : بحاجة إلى
تمحيص وتدقيق في سندها ومتنها ، فقد قُسّم الخبر عموماً إلى صحيح وغير صحيح. ولكن ذلك
التقسيم مرّ
الصفحه ٣٧ :
٢
ـ الصحيح عند المتأخّرين
: و «هو ما اتّصل سنده إلى المعصوم عليهالسلام
بنقل العدل الإماميّ عن
الصفحه ٤٤ :
واعتبروها عوامل مساندة
للتوثيق لا أساساً في إثبات عدالة الراوي ، وإلى ذلك قال الوحيد البهبهاني
الصفحه ٤٨ : تكون جميع الأخبار الواردة عن النبيّ (صلى الله
عليه وآله) صحيحة ، إلاّ أنّ الواقع التأريخي لا يتّفق مع
الصفحه ٥٤ :
ينتهي إلى المنقول عنه
من النبيّ (صلى الله عليه وآله) أو الإمام عليهالسلام»(١).
أقسام
الرواية
الصفحه ٥٨ : فيه بالمجهولية
، وهو أحد ألفاظ الجرح ، وأمّا في كلام المتأخّرين ـ من الشهيد الثاني والمجلسي إلى
الصفحه ٦١ : الحجّاج
وتعمير الحرمين ... وما إلى ذلك ممّا طرح بالبسط والتفصيل في مقالة جامعة نشرت في
إحدى المجلات.
ثمّ
الصفحه ٦٤ :
الوقائع والحوادث
التي تعرّضت لها المدينة المنوّرة وسكّانها منذ عصر الرسالة وإلى العصر الراهن
الصفحه ٦٦ : ، والبحرين ، والقطيف ، والأحساء ، والهند إلى مكّة المكرّمة ، وحسن
مجاورتهم بالعمل ، والعلم ، والأدب
الصفحه ٧٢ :
أرسلهما إلى السيّد
نور الدين علي بن علي بن أبي الحسن الموسوي العاملي جواباً عن كتابه إليه ، وإلى
الصفحه ٧٧ : من ١١٠٦ ـ ١١١٥هـ) ، وبعد إتمام
صنع الشمّامة أرسلت إلى المدينة المنوّرة ، لكن منع متولّي الحرم نصبها
الصفحه ٨٠ :
٣ ـ الإشارة إلى الآيات القرآنية التي
ضمّنها أواقتبس منها الإمام الحسين عليهالسلام
في دعائه يوم