الصفحه ٦٧ :
المكرّمة ، وذيّلها
باثنتي عشرة مخطوطة استنسخت في الطائف ، باعتباره مصياف أهل مكّة ، وتابع
الصفحه ٢٨٦ :
العلوم الإلهية والعلوم البشرية في مثل دلالة الألفاظ ، والعقل ، والعلم ، والتعليم
لمعرفة الله سبحانه وغير
الصفحه ٦٦ :
العلم ، والتدريس ، والإفتاء
، والقراءة ، والكتابة ، والتصحيح ، والتحقيق ، والتأليف والنساخة
الصفحه ٥١ : بملاقاة النجاسة الحاصلة
[كما] يرد في بعض الأخبار : إنّ الماء القليل ينجس بالملاقاة ، وفي آخر : إذا كان
الصفحه ١٧٦ : الكرام حديثه المذكور في كتاب النجم الثاقب
للعلاّمة النوري وهو (١)
شريكي في روايته.
الفائدة الثانية
الصفحه ١١٤ : .
ج ـ ألّف ابن الحسام رسالة علميّة
وسمّاها كشف اليقين في مودّة المتّقين وشنآن الفاسقين ، وكشف عن رأيه في
الصفحه ٥٤ : ) ، حيث قال : «إن علِم أنّ فيهم
ثقة فالظاهر صحّة الرواية ، وإلاّ فإن علِم أنّهم مشايخ الإجازة أو فيهم من
الصفحه ٦٨ :
المكرّمة ، فهي خير
دليل عيني على عظيم مثابرتهم الثقافية وجهدهم العلمي.
٤ ـ المستنسخات في طريق
الصفحه ٢٨٩ :
لتقاريرهم العلمية ، ملتزمين في ذلك الاختصار.
وقد
اشتمل هذا السفر على خمس رسائل ، الأولى : (الدرّة العزيزة
الصفحه ٢٩١ :
والعمرانية وازدهارها العلمي. وتعدّ كربلاء من المدن الغنيّة عن التعريف حيث
جاءت في عداد المدن الإسلامية التي
الصفحه ٢٥٢ : تمنّيتُ أنْ أنال من كلّ (٢)
فنون العلم أعلاها ، وأركب سنامها وذراها ، وترجّيتُ [أن أكون] معلّماً في العلوم
الصفحه ١٠٦ : الزمن من طلاّب العلم والفضيلة وروّاد
الحقيقة ، وهم في الأعمّ الأغلب ممّن وردها من سائر البلدان وليسوا من
الصفحه ٢٩٩ : صلاح كامل وإحسان خضيّر عبّاس.
كتاب
تراجم عرض فيه المؤلّف نبذةً من تاريخ كربلاء ، حيث كانت حوزة علمية
الصفحه ٦١ : ، لتكون
جابرة لهذه الثغرة العلمية ، ألا وهي موسوعة (ذخائر الحرمين الشريفين)
التي نهتمّ بتعريفها في هذا
الصفحه ٢٧٢ : عطّاراً مقدّساً
وبأهل العلم مستأنساً ، فجاء إليّ بعد ورودي في داره لملاقاتي والتّبريك ، وبعد
مقدارمن