الصفحه ١٩٥ :
طريقة قراءة القرآن ،
أسباب النزول ، الأحرف السبعة ، الناسخ والمنسوخ ، نقض الإسرائيليّات أو قبولها
الصفحه ١٩٠ :
ت٢٢٤ هـ) ؛ معاني القرآن
(لأبي الحسن سعيد بن مسعدة الأخفش ت ٢١٥ هـ) ؛ غريب القرآن
(لأبي عبد الرحمن
الصفحه ١٩٢ :
ومن خلال مصنّفات
أوائل القرن الثاني وما تلاه من القرون يتبيّن أنّ موضوع النسخ قد تناوله علما
الصفحه ٢١٩ : عنوان (نظم
القرآن) و (إعجاز القرآن) ، وفي سنة (٣٧٧ هجري) قد ذكر عدداً من هذه المصنّفات
بالنحو التالي
الصفحه ١٨٨ :
لموضوع إعجاز القرآن. وعلى العكس من ذلك فإنّ المؤلّفات الكلامية والقرآنية
والتفسيرية قد شهدت في القرن
الصفحه ٢٢٣ :
السبتي (٣٨٨ هـ) هم
من جملة المتكلّمين الذين تطرّقوا للبحث التفصيلي في باب إعجاز القرآن آنذاك في
الصفحه ١٩٤ :
المختلفة في فهم تلكم الروايات ، حيث إنّ اهتمام مفسّري ومحدّثي علماء الإسلام في
القرون الأولى بهذه المسألة
الصفحه ٢٢١ : القرآنية في المغرب الإسلامي إلاّ أنّه لم
يتكلّم عن أيّ كتاب في باب (إعجاز أو نظم القرآن). وأمّا تفسير بقي
الصفحه ٢٢٤ : بأسرها من نتاج عهد تكامل
وتطوّر البحث عن (إعجاز القرآن).
خلاصة البحث
إنّ المفسّرين وسائر علما
الصفحه ١٨٥ :
الإنس والجنّ لا
يستطيعون أن يأتوا بمثل هذا القرآن ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً كما في (سورة
الإسرا
الصفحه ١٩٦ :
يعلم أصله ومحتواه(١).
العوامل التي أدّت
إلى نشوء بحث إعجاز القرآن
في المصنّفات
الإسلامية
الصفحه ١٩١ :
للآية وذلك مثل (أبو عبيدة في مجاز القرآن ١/٣٤ ؛ القمّي ١/٣٤ ، ٢/٢٥ ـ ٢٦ ؛ الفرّاء
١/١٩) أو أنّهم كانوا
الصفحه ٢٠٠ : (معجزات النبي ، ونظم القرآن) في
القرن الثالث وظهور كتب (إعجاز القرآن) في القرن الرابع وما بعده هي امتداد
الصفحه ٢٠١ :
مباحث إعجاز القرآن
في المناظرات
الإسلامية ـ المسيحية
القديمة
ففي المناقشات المسيحية الإسلامية
الصفحه ٢٠٢ :
نرى فيها معالم واضحة عن موضوع إعجاز
القرآن بمختلف جوانبه. حتّى أنّ بعض مؤلّفي المصنّفات مثل أبي