الصفحه ٢٧٤ : بالعلميّات عند تعدادي
المصنّفات ومنشآتي ، وكلّما كان من مرجعيّتي لمعاملات الناس ومرافعاتهم والسعي في
قضائهم
الصفحه ١٥٤ :
وما برح السيّد في
سامراء مجدّاً مجتهداً يقظ الجنان ، نافذ الهمّة في العلم والعمل حتّى رجع منها
الصفحه ٣٠ : لأمور :
منها
: وجود الخبر في كثير من الأصول الأربعمائة التي نقلوها عن مشايخهم بطرقهم المتّصلة
بأصحاب
الصفحه ٢٧٣ : العلميّات من
الأُمور ، بل كان من جملة اشتغالي تصحيح بعض الكتب وتشريحه حين التصحيح ، مثل كشف الفوائد في شرح
الصفحه ٢٤٨ : في
العلم وعلماً في الفضائل ، وهو العالم العامل الكامل ، حامل الأُصول والفروع من
الأوائل إلى الأواخر
الصفحه ١٠٥ : حوزة مكّة المعظّمة العلميّة في
القرون الهجريّة الثلاثة (من القرن العاشر إلى الثاني عشر) تزدحم بعلما
الصفحه ١٥٢ : والأصول سطحاً.
الهجرة إلى النجف :
ثمّ هاجر إلى النجف الأشرف في سنة (١٢٩٠
هـ) ، فأسحر الليل وأكبّ على
الصفحه ٢٧٥ : الذي في الجنان ، فابتليت بصحبة أهل
التشكيك في فنون العلم والعمل بالظنون ، وقد ذكرتُ في مقدّمة كتابي
الصفحه ٤٧ :
اختلفوا في وجود لفظ فيه
وعدمه ، أو في أنّ الموجود هذا أو غيره وإدراجه بأن يسقط موضع الاختلاف مع
الصفحه ٢٩٨ : الشيعة) وقد تبنّت مشروعه مؤسّسة تراث الشيعة في ترجمة
مائة علم من أعلام الطائفة الشيعية.
وقد
عرض المؤلّف
الصفحه ١٧٤ : مأذوناً برواية
كلّ مصنّفات الإماميّة من السَّلَف والخَلَف في كلّ فنون العلم ، فقد أجزتك بالكلّ
عن
الكلّ
الصفحه ٥٦ : عن الآخر
، فإنّهما أقرانٌ في طلب العلم والقراءة على الشيخ المفيد
الصفحه ٨ :
١ ـ كتاب (شرح البداية
في علم الدراية) للشهيد الثاني ، الشيخ زين الدين علي العاملي (ت ٩٦٦هـ
الصفحه ٢٦١ : غذائه.
ولقد ألَّفتُ في مدّة بقائي في المدينة
رسائل ثلاث في علوم ثلاثة :
أحدها
: في علم العروض جمعت
الصفحه ٢٤ : الدراية
وعلم الرجال ، قرّر أنّ البحث في علم الدراية بحث إجمالي لأحوال السند وعوارض المتن
(وهو بحث كبروي