الصفحه ١٤٢ : قواهم ، بدلاً من مهاجمة
بلاد المسلمين ، وأن يأخذهم النقص بالأموال والجنود ، بدلاً من أن يتسبّبوا في
الصفحه ١٤٥ :
ـ استعمل الإمام عليهالسلام في دعائه كلِّه ما
خلا الجملة الأخيرة منه ، أسلوب الجملة الفعلية ، لما
الصفحه ١٥٥ :
بين الإكثار والتحقيق
، فتصانيفه على كثرتها وضخامة مجلّداتها وتعدّد أجزائها هي الغاية في بابها
الصفحه ١٥٩ : الشيخ حيدر مال الله ، وبتحقيق السيّد منتظر الحيدري.
١٢ ـ الغرر في نفي الضرار والضرر ـ طبع
بتحقيق الشيخ
الصفحه ١٦٠ : الصالحين في
السير والسلوك ـ طبع بتبريز.
٢٥ ـ الغالية لأهل الأنظار العالية ـ
طبع ببغداد.
٢٦ ـ عيون
الصفحه ١٧٥ : : «أحسن ظنّك ولو بحجر
يطرح اللّه سرّه فيه فتتناول حظّك منه ، فقلت : أيّدك اللّه حتّى الحجر؟ قال : أفلا
ترى
الصفحه ٢٤٢ : ، فحاولنا
قدر الإمكان إبقاء عباراته على حالها ، ولم نغيّر من كلامه شيئاً إلاّ حين
الاضطرار في أماكن يسيرة
الصفحه ٢٤٦ :
والأماني ، محمّد بن محمود الحسيني الطهراني ، المدعوّ بـ : (العصّار) في هذه
الأعصار : لمّا أبرزتُ وأظهرتُ من
الصفحه ٢٦٠ :
وكانت مدّة بقائي في المدينة ستّة أشهر
أصبح في منزلنا الذي خارج المدينة عند النخاولة ، وأدخل مسجد
الصفحه ٢٦٨ : ،
فقلت له : حضرة الميرزا ، ما كتب إليك في حقّي؟
قال : من أنت؟ قلت : الحاج السيّد محمّد
الطهراني. قال
الصفحه ٣٣ :
بكثير من الأحاديث «ولم
يمكنهم الجري على إثرهم في تمييز ما يعتمد عليه ممّا لا يركن إليه ، فاحتاجوا
الصفحه ٤٢ :
القدماء
، بل ذهب السيّد الخوئي (ت ١٤١٣هـ) إلى ضرورة الاجتهاد في التوثيقات. إذن أصبح توثيق
الصفحه ٧١ : المدنيّات الثلاث ، وقد أوضح الشيخ الواثقي في مقدّمة التحقيق عن
تعدادها هل هي ثمانية أوثلاثة.
٤ ـ الأسئلة
الصفحه ١٠٤ : العزيز بسبب مشكلة حدثت في مكّة المعظّمة في موسم الحجّ سنة ١٣٦٢هـ ، لأحد
الحجّاج الإيرانيّين اسمه أبوطالب
الصفحه ١٠٨ :
ابن أبي الفضل المكّي
، وهما من علماء أهل السنّة في مكّة المعظّمة ، وسمّاه : (درر التتويج بتعريب