الصفحه ٢٦٢ :
وبقينا فيها أزيد من
شهر ، إلى أن أمكننا الخروج ، ومدّة بقائي فيه كنت معاشراً لأهل الأدب(١)
وأنجمن
الصفحه ٢٧٠ :
خاصّاً وسلوكاً
ممتازاً في المسالك.
وكان ورودي في (سامرّاء) السنة السادسة
والتسعين بعد الألف
الصفحه ٢٨٤ : هـ) ، نشر : مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي العامّة
في قم المقدسة.
١١
ـ الغدير : للشيخ الأميني
الصفحه ١٥ :
١ ـ المستفيض : إذا نقل الحديث في كلّ مرتبة
أكثر من ثلاثة.
٢ ـ الغريب : إذا انفرد به واحد في أحد
الصفحه ٣٩ :
١
ـ الاضطراب في السند أو المتن.
٢
ـ التدليس.
٣
ـ توثيقات المتقدّمين.
٤
ـ الإدراج
الصفحه ٤٣ : جمعٌ في توثيقاتهم نظراً
إلى عدم كونهم من الإمامية. وهو بناءً على كون اعتبار التزكية من باب الشهادة لا
الصفحه ٦٢ :
الكتاب الأوّل : خطباء
المنبر الحسيني في المدينة المنوّرة ، خلال القرنين الرابع عشر والخامس عشر
الصفحه ٨٤ :
إلى : شريف مكّة
المعظّمة ، غير موّرخة ، وهي تحتوي على وصول كتاب الشريف إلى اعتماد الدولة وفيها
الصفحه ٨٥ : ودّية تحتوي على وصول كتاب
الشريف واستجابة طلبه في الإيصاء لأحد الأشخاص ، وهي غير مؤرّخة.
١٩ ـ من
الصفحه ٩٠ : الحجاز من طريق
بغداد ، فردَّ مطلوبه لعدم الأمن في ذاك الطريق ، وعدوان الأعراب بالنسبة إلى
الحجّاج.
٤٥
الصفحه ٩١ : إيران يتّخذون البصرة طريقاً إلى مكّة المعظّمة في تلك السنة ، وإيصاء
الشيخ سعدان المذكور بخدمة الحجّاج
الصفحه ٩٥ : المنوّرة
الحسينيّين وبعض خدمة الروضة النبويّة ومراقد الأئمّة عليهمالسلام ، ولكنّ الحواصل في
تلك السنة
الصفحه ١٢٠ : الأدعية في الصحيفة
السجّادية(١)
، ومن هذه الأدعية دعاء أهل الثغور الذي يتضمّن مناجاة الإمام السجّاد
الصفحه ١٣٢ : . ومثالاً على ذلك قول
النبيّ الأكرم(صلى الله عليه وآله) في سورة الفاتحة : «قَسَمْتُ الصَّلاَةَ
بَيْنِي
الصفحه ١٣٤ :
في المفردات إلى أبعد
من ذلك ، إذ قال : «والأمر التقدّم بالشيء سواء كان ذلك بقولهم افعلْ وليفعلْ