الصفحه ١٣٣ : الجمل الفعلية
في دعائه عليهالسلام :
١ ـ النداء وفعل الأمر : وقد افتتح
دعاءه عليهالسلام
به ، بقوله
الصفحه ١٣٧ : للرمّاني ... عرض فيه لأهمّ
الأدوات العربية ، فذكر المعاني المشهورة لها وضرب مثلاً لكلّ معنى»(١).
والذي
الصفحه ٢٥٥ : سؤلي ودعوتي وبشّرني بعزمه على أن يزور بيت الله
تعالى بمصاحبتي ويبقيني في العتبات بعد مراجعتي ، وأمرني
الصفحه ٢٥٧ :
وارتحلنا منها إلى (مكّة) ودخلناها
بعمرة مفردة ، فبقينا فيها إلى شهر ربيع الأوّل ، واشتدّ حرّ
الصفحه ٢٩٥ :
عن
تاريخ بقاعها.
اشتمل
الكتاب على مقدّمة الشعبة ، ترجمة المؤلّف ، خريطة كربلاء في
الصفحه ٩ :
تعريف العامّة ، فيقول
: «... حيث اعتبروا سلامته من الشذوذ ، وقالوا في تعريفه إنّه : ما اتّصل سنده
الصفحه ١٩ :
فيه من الأخبار على الكتاب
والسنّة ، فيؤخذ بما وافقهما ويطرح ما خالفهما ... انتهى الوجه الأوّل
الصفحه ٣١ :
ومنها
: وجوده في أصل معروف الانتساب إلى أحد الجماعة الذين أجمعوا على تصديقهم كزرارة ،
ومحمّد بن
الصفحه ٤٤ :
واعتبروها عوامل مساندة
للتوثيق لا أساساً في إثبات عدالة الراوي ، وإلى ذلك قال الوحيد البهبهاني
الصفحه ٥٥ : أصحابنا)
، فهل الرواية قوية أم لا؟ قال في عدّة الرجال
: «من أمارات الوثاقة ، لبعد أن لا يكون ثقة في جماعة
الصفحه ٧٧ :
تعالى أن يصنع شمّامة
فاخرة للروضة النبويّة الطاهرة ، وقد بذل فيها أموالاً طائلة واستخدم الفنّانين
الصفحه ٧٨ :
ثمّ استدرك الشيخ الواثقي علي موضوع
الشمّامة بأربعة أبيات منظومة وجدها في المخطوطتين ، فطبعها في
الصفحه ٨٢ :
دارت بين رجال الدولة
الصفوية الحاكمة في إيران من سنة ٩٠٦هـ إلى سنة ١١٣٥هـ وبين أشراف مكّة
الصفحه ٨٣ :
المعظّمة الشريف
محسن. تحتوي الرسالة على جواب رسالة الشريف واستجابة السلطان للإذن في الحجّ شريطة
الصفحه ٨٩ : : ودّية.
الفصل
الثاني : وفيه خمسة مكاتيب باللّغة الفارسيّة
:
٤١ ـ من : السلطان جلال الدين أكبر من