الصفحه ٩ :
تعريف العامّة ، فيقول
: «... حيث اعتبروا سلامته من الشذوذ ، وقالوا في تعريفه إنّه : ما اتّصل سنده
الصفحه ١٣ :
أو في حلفهم : أنّهم لم يقولوا : (...
لاَ تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُوْل اللهِ حتّى
الصفحه ٧ : هذا الفصل الكتب الرئيسية في دراية
الحديث عند علماء أهل البيت عليهمالسلام
، وهي : ١
ـ شرح البداية في
الصفحه ٢٤٩ : لمغفرة آثامه ورفعة مقامه ، فأودعني إلى مكتب كان فيه معلّم
يعلّم الأطفال : شرح
الأمثلة
الصفحه ١٣٨ :
الهمزة ، في إيصال معنى اللازم إلى المفعول به. نحو (ذَهَبَ اللهُ
بِنُوْرِهِم)»(١).
وجعل المبرّد معنىً
الصفحه ٢١ : بذمٍّ ونحو
ذلك) (١).
فأخذه ولده قدسسره وزاده هذا القيد في المقام.
واحتراز بكون الباقي من رجال
الصفحه ١٥٨ : كاظم الموسوي اللكهنوي الهندي.
٤ ـ نهاية الدراية ـ شرح وجيزة الشيخ
البهائي في الدراية ـ طبع بتحقيق
الصفحه ٢٨٣ :
المصادر
١
ـ الأعلام : لخير الدين الزركلي ،
المتوفّى سنة (١٤١٠ هـ) ، نشر دار العلم للملايين في
الصفحه ٣٥ :
: ما اتّصل سنده إلى المعصوم عليهالسلام
بنقل العدل الإمامىّ عن مثله في جميع الطبقات وإن اعتراه شذوذ
الصفحه ١٦٠ : الصالحين في
السير والسلوك ـ طبع بتبريز.
٢٥ ـ الغالية لأهل الأنظار العالية ـ
طبع ببغداد.
٢٦ ـ عيون
الصفحه ٢٤٦ : .
__________________
(١) في المخطوط : (أساتيدي).
(٢) في هامش النسخة :
القائل.
(٣) شرح مائة كلمة
لابن ميثم البحراني : ١٠
الصفحه ٢٦٠ :
وكانت مدّة بقائي في المدينة ستّة أشهر
أصبح في منزلنا الذي خارج المدينة عند النخاولة ، وأدخل مسجد
الصفحه ٦٧ :
المكرّمة ، وذيّلها
باثنتي عشرة مخطوطة استنسخت في الطائف ، باعتباره مصياف أهل مكّة ، وتابع
الصفحه ٢٦٥ : عشرين
توماناً ، سلّمت لذلك الصديق المواسي لي في الضيق ، وكنت مع ذلك معرضاً عن الحضور عند
السيّد السند
الصفحه ٧٤ : العاملي والد الشيخ البهائي
(ص٧٦٩ ـ ٨١٠).
أمّا المسائل فهي إحدى عشرة مسألة فقهية
، وقد استوفى المحقّق في