الصفحه ٢٧٥ :
والقال من الأواخر
والأواسط ، بل الأوائل ، فلم أتوحّش من مخالفة الإجماع المدّعى في كثير [من
الصفحه ٢١٨ :
الراوندي يعدّ من المعتزلة في حينها إلاّ أنّه ألّف كتاباً فيما بعد في فضح
المعتزلة بعد إعراضه عنهم وسمّاه
الصفحه ٢٧٧ :
الإنسان أخاه(١)
في تيه الضلال والاعتساف ليجعل نفسه عالياً عن الناس ، حتّى النفوس الزكية من
الصفحه ٢٩٧ : .
كتاب
من سلسلة موسوعة آثار الأعمال في تفسير قوله تبارك وتعالى : (فَقَدِ
اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ٢٣ : علم الدراية
فضلاً على علم الرجال».
فيتناول في المقدّمة بيان حقيقة علم الدراية
، وموضوعه ، وغايته
الصفحه ٤٦ : واحد ولا يذكر الاختلاف»(١).
ب ـ مُدْرَج المتن :
وهو «ما أدرج [في متن الحديث] كلام بعض الرواة
الصفحه ٥٨ :
العلاّمة وابن داود ،
وبينها في كلام المتأخّرين ، فإنّها في كلامهما عبارة عمّن صرّح أئمّة الرجال
الصفحه ١٢٩ :
يطلبها من الحقّ جلّ
وعلا. ويقوِّي هذا المعنى ما ذكره العلاّمة الطباطبائي في الميزان
في معرض
الصفحه ١٣٩ : تعالى
وتأييده ملاصقاً لقوّته عزّ وجلّ ، هذه الدلالة فيها من الطاقة الإيجابية التي
تزيد من عزيمة
الصفحه ٢٥٢ : تمنّيتُ أنْ أنال من كلّ (٢)
فنون العلم أعلاها ، وأركب سنامها وذراها ، وترجّيتُ [أن أكون] معلّماً في العلوم
الصفحه ٢٧٩ : جلالتك في الفقاهة والنباهة.
فتحصل من ذلك أنّ نقل القائل وكتابه ليس
مؤيّداً ، وربّما يكون موهناً
الصفحه ٤٠ : المرأة هل هو من دم الحيض أو القرحة ، اضطراب في المتن لنفس الرواية.
قال في الكافي
: «... فإن خرج الدم من
الصفحه ٥٦ : (ت ١٣٥١هـ) : «من أمارات القوّة دون الوثاقة ، إذا كان الجليل
ممّن يطعن على الرجال في الرواية عن المجاهيل
الصفحه ١١٠ :
نماذج خطوط المدنيّين وآثارهم.
٣ ـ من المعلوم تواجد الشيعة الإمامية
في المدينة المنوّرة منذ عصر الوحي
الصفحه ١٢٣ :
المبحث الأوّل
الدلالة التركيبية
توطئة :
إنّ معنى التركيب في العربية هو : ضمُّ
كلمة إلى أخرى