الصفحه ٢٦٧ :
من نَفَسي هواها ، والهواء
مع سكوتي يتكلّم بفحواها.
وبعد شهر الصيام وشروع الدرس حضرت
المجلس
الصفحه ٢٦٨ : ،
فقلت له : حضرة الميرزا ، ما كتب إليك في حقّي؟
قال : من أنت؟ قلت : الحاج السيّد محمّد
الطهراني. قال
الصفحه ٢٧٠ : بالإجازة ، لما ثبت عندهم لذلك من اليمن والبركة
وإظهاراً للطفهم بي بهذه الحركة ، فلم أزل اتشكّر من ذلك من
الصفحه ٢٧٩ :
خلاف (السيّد المرتضى)
فيكون ذكرُ اسمهِ موهناً لفتواه لشهرته بالعظمة والتبحّر ، فيقول من يسمع
الصفحه ١٣ :
أو في حلفهم : أنّهم لم يقولوا : (...
لاَ تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُوْل اللهِ حتّى
الصفحه ١٨ : ، وأرفع نقابها
، وأضيف إليها ما يتعلّق بهذا الفنّ من الفوائد والتنبيهات ، وعدّة من الاصطلاحات التي
لم تكن
الصفحه ٢٣ : ، ولذلك ساغ بعد صيرورته علماً لهذا
العلم إضافة العلم إليه ، وإلاّ لكان من إضافة الشيء لنفسه»(١).
ثمّ قال
الصفحه ٤٣ : جمعٌ في توثيقاتهم نظراً
إلى عدم كونهم من الإمامية. وهو بناءً على كون اعتبار التزكية من باب الشهادة لا
الصفحه ٥٤ :
ينتهي إلى المنقول عنه
من النبيّ (صلى الله عليه وآله) أو الإمام عليهالسلام»(١).
أقسام
الرواية
الصفحه ٥٧ :
٣ ـ المجهول :
و «هو من لم يقع في كتب الرجال تصريحٌ بعدالته
ووثاقته ، ولا بضعفه ومجروحيته
الصفحه ٥٨ : فيه بالمجهولية
، وهو أحد ألفاظ الجرح ، وأمّا في كلام المتأخّرين ـ من الشهيد الثاني والمجلسي إلى
الصفحه ٦٧ : لحكومتها
، فيكون المجموع ٣٢٠ مخطوطة موجودة في خزائن المخطوطات ، وهي من كتب الإمامية
والتي نسخها نسّاخ
الصفحه ٨٤ : وحراستهم عن الطغاة المعتدين.
١٢ ـ من : حاكم مكّة المعظّمة الشريف
زيد بن محسن ، أنشأها القاضي تاج الدين
الصفحه ٩٥ : ـ مِن : السيّد محمّد علي بن محمّد
حسين الموسوي الجزائري من رجال أواخر القرن الثاني عشر الهجري ، إلى
الصفحه ١٠٠ :
٧٩ ـ من : الأمير نظام الدين الميرزا
أحمد بن معصوم المدني المكّي الشيرازي ، إلى : سلطان مكّة