الصفحه ١٥٩ : أبي جعفر
عليهالسلام
قال : «قلت ما
تقول في البُرّ بالسّويق؟ فقال : مثلا بمثل لا بأس به. قلت : إنّه
الصفحه ١٥٣ : بينهما في
الكفاية قال : «إنّ المراد بالجنس الواحد الحقيقة(٧)النوعية وضابطه أن يتناولهما(٨) لفظ خاصّ
الصفحه ٢٠٣ : الفائدة من خبر يعقوب الذي وصفه بالصحّة عن مولانا أبي عبد الله
عليهالسلام
: «الربا رباءان
ربا يؤكل وربا لا
الصفحه ٢٠٦ : اللهُ بَيْنَهُمْا)(٣) وقوله تعالى : (وَإِن طَائِفَتَانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا
الصفحه ١٠٦ : »(٢) ، ولعلّ انتقاده الأقسى له ما جاء في بحث حقيقة النيّة
في الصلاة من قوله : «فمن الغريب تبجّح بعض المتأخّرين
الصفحه ٥١ : برحمته ويجعله ذخراً لي بمنّه وكرمه إنّه ولي التوفيق. وصلّى الله على
سيّدنا ونبيّنا أبي القاسم المصطفى
الصفحه ٨٨ : جبره بما ذكر فإنّ له من الميزة ما
تمنحه لأن يخصِّص العمومات التشريعية والمطلقات الفقهية ، بل هو حاكم
الصفحه ١٥٤ : ليس بضابط على أنّه قد يختلف الاسم والخاصّية في الأصول والفروع إذ حقيقة
التمر واسمه وخاصّيته غير حقيقة
الصفحه ٢١٠ : فهذا من مال أبي عبد الله
عليهالسلام» (٤).
ومن الظاهر
أنّه لم يثبت في الشّرع إلاّ ما هو المعهود بينهم
الصفحه ١٠١ : الكلّي المأمور به»(١).
وفي بعض
الأحيان نرى منه الإشارة إلى بيان منهجيّتهم وكيفيّة طريقتهم المتّبعة
الصفحه ٩١ : كون أخبارها
موافقة للعامّة»(٢).
كما أنّ له بعض
التحقيقات عن بعض المصادر التي ينقل عنها ، منها الكتاب
الصفحه ١١٨ : من الأخبار الضعيفة المتناقضة التي يشكل إثبات
الأحكام بها وإن كانت مشهورة فربّ مشهور لا أصل له ، ويمكن
الصفحه ٢٢ : بين الأمّة والعلماء ، ساهم بدوره في نشر العلوم الإسلامية عامّة ،
وعلم الحديث خاصّة في عصرهم.
ومن
الصفحه ١٩٨ :
الربا وإن كان لغة عبارة عن مطلق الزيادة لكن لا ريب في صيرورته حقيقةً في معنى
خاصّ غير المعنى اللغوي
الصفحه ٢١٥ : يترتّب على الصلح
من الفوائد المقتضية لإجراء صيغة الصلح خاصّة.
مضافاً إلى أنّ
مفاد الصلح أمر بسيط يعبّر