الصفحه ١٣١ : مسائل بحوثه ، من ذلك ما جاء في تنبيهات حكم ماء الحمّام ، حيث
صاغ البحث بسؤال استفهامي : «هل يشترط بنا
الصفحه ١٦٦ :
٢ ـ الإجماع
المحكي عن المرتضى في الانتصار
والناصريات.
٣ ـ كون الحكم
هو مقتضى الأصل الجاري في
الصفحه ٢٥٨ :
الزيادة بالآخر أولى)(٢) :
قيل عليه : (إنّه
مستلزم للحكم بزيادة الحرف أو الحركة معاً). وردّ بأنّ حركة
الصفحه ٢٧٢ :
واللام (نحو : اِحْمارَّ اِحْمِيراراً) وحكمه حكم اِحْمَرَّ إلاّ أنّ المبالغة فيه
زائدة (واِفْعَوْعَلَ
الصفحه ٢٧٥ : ء الثاني(٣)؛ لظهوره ، فلايرد عليه أنّ الحكم بكون قوله : (يتعدّى)
بالمعنى اللغوي غير كاف في دفع الدَّور
الصفحه ٢٧٩ : ، وهو خلاف المفروض. ولو لم يتساويا في العدد ، فإن
كان تعديته بنفسه أكثر ، حكم بزيادة حرف الجرّ جرّاً
الصفحه ١١ : السابقين له
واللاحقين.
تحليل هذه
المادّة ، ومناقشة ما ورد فيها من أقوال ، ومحاولة استنباط حكم ما ، بما
الصفحه ٢١ : ) قال : «وهو ظاهرُ الفسادِ ، لأنّ الحكمَ بِشَيء على شيء ، إمّا
بمعنى أنّه هو هو ، كما يُقال : الإنسانُ
الصفحه ٣١ : ، فكأنّه أرادَ أن
يرفعَ حكم الوهم بما عساه يحكم به عند تكرار طلب الله الدين والعبادة من حاجة
تعالى إليها من
الصفحه ٥٣ : : ٢٨٧ وما بعدها.
(٣) انظر : النخبة في
الحكمة العملية والأحكام الشرعية : ١٦ المقدّمة.
الصفحه ٥٩ : ـ شخصيّات لامعة في سماء الحكمة
والفلسفة ؛ وكانت إصفهان وأجواؤها الساحرة عامل جذب لهم ؛ يقول صاحب الأعلاق
الصفحه ٦٠ : إصفهان ، كما هو واضح في
آثارهم الفلسفية.
وهاتان الخصوصيّتان
تفنّد الحكم الجائر الذي أطلقه بعض من كتب في
الصفحه ٦٤ : والمنقول كان
له أهمّية كبيرة ، وإن وجد فقيه ليس له باع في علْمَي الفلسفة والحكمة ، فلا يعار
له أيّ أهمّية
الصفحه ٦٦ : العالية .. وأسمى ابن سينا النظام الفلسفي الجديد الذي
كان ينشده بـ : (الحكمة أو الفلسفة المشرقية).
ويمكن
الصفحه ٦٧ : زالت آثاره في الفلسفة والحكمة والرياضيّات والفلك شاهدة على ذلك.
«وقد ظلّت
آثاره في الهندسة والفلك