الصفحه ١٢٧ :
والتوقّف في المسألة ، وتكتسب هذه العملية أهمّية خاصّة في منهج المؤلّف
الفقهي لما فرضه هذا المنهج
الصفحه ١٤٦ :
ثانياً : إنّ الأصوليّين يذهبون إلى صحّة إجراء البراءة في
الشبهات الحكمية الوجوبية والتحريمية
الصفحه ١٦١ : العمدة في شبهة العينية ، إذ هي بعد الآية إطلاق صحيح
محمّد بن مسلم وزرارة : (إنّ الله عزّ وجلّ فرض في كلّ
الصفحه ١٨١ :
لم يوجد غير
هذا في التراجم(١).
وفاته :
في تحديد سنة
وفاته قولان :
الأوّل : ما ورد في
الصفحه ١٩٢ :
كان متعدّياً ، وإذا كان لازماً فالفرق بينه وبين مجرّده دقيق تطلب في
حواشينا على السيوطي
الصفحه ٢٠٢ :
والمراد : أنّ
أحسنَ لفظ ـ والألفاظِ يظهر في مسافة هي بين الحسّ المشترك(١) إلى مخارج الفم التي هي
الصفحه ٢١١ : ؛ فإنّ تذليل الشيء إخراج العِزّة
منه واللام فيه عوض عن الضمير والمضافِ إليه(٢) ، وهذا الضمير مع ما يضاف
الصفحه ٢١٢ : ) :
المراد
بالاستكشاف ههنا : مبالغة في الكشف لا طلبُه(٢) و (المكنون) : المستور ، وإضافته إلى (الغوامض) من
الصفحه ٢١٦ :
(القالَب) ـ بمعنى : ما يقلَب فيه ـ ترشيحٌ(١) ، و (الترتيب) تجريدٌ ، أو كذا (الترصيف) الذي هو ضمّ
الصفحه ٢١٩ :
حاضراً عنده أم لا ، موجوداً في زمان الخطاب أو بعده(١) وقد استشكله بعضُ أصحاب الأصول ، وههنا ليس
الصفحه ٢٤٣ : (١) الأمرين وأنكر بعضاً آخر حيث حكم أن التقييد بالأصلية؛
ليدخل في السالم نحو : (أكرَمَ) و (اِعْشَوْشَبَ
الصفحه ٢٤٤ : يجري فيه النفس حالَ خروجه عن مخرجه ، بخلاف الجيم؛ فإنّه حرف شديد يحتبس
فيه النفس عند خروجه عن مخرجه
الصفحه ٢٤٥ :
الثاني : عدم
اختصاص الأبواب الستّة بالسالم.
الثالث : عدم
ذكر الأقسام الأربعة الأخر في الكتاب
الصفحه ٢٤٩ :
الاحتمالات
العقلية للأبواب الثلاثي المجرّد التسعة. حاصله من ضرب حركات عين الماضي في حركات
عين
الصفحه ٢٦٩ :
في باب التفعُّل فرقٌ(١) ، فلا تغفل عنه.
(ولزيادة
المبالغة) :
إضافة
(الزيادة) إلى (المبالغة