الصفحه ١٥٩ : لوجدوا أنّ ذلك دليل الشرطية ، ضرورة أنّ
هذا وشبهه من أعظم ما يحتاج الناس فيه إلى الإمام ، بل قد يخشى من
الصفحه ١٦٣ : المصنّف وبقوّة بمهاجمة بعض الفقهاء المحدّثين بقوله :
«ولقد وقفت على
جملة من الرسائل المصنّفة في المسألة
الصفحه ١٧٦ :
الميرزا أبو
طالب كان يعيش في زمن الحكومة القاجارية ، تحديداً في عهد السلطان آقا محمّد خان ،
مؤسّس
الصفحه ١٨٤ :
وقد ألّف
الزَّنجاني كتابه المسمّى بـ : التصريف(١) في أواسط القرن السابع الهجري(٢) ، ويعدّ هذا
الصفحه ١٨٩ : تطلب في حواشينا على السيوطي»(١).
الرابع : ممّا يؤكّد صحّة نسبة هذه الحاشية لأبي طالب
الإصفهاني أسلوبه
الصفحه ١٩٤ : مخطوطة وحيدة لا سيّما إذا كانت كثيرة الخطأ؛ لهذا اعتمدت في التعليق
على المواضع المشكلة من النصّ على
الصفحه ٢١٥ : الصحيحة الحاصلة بعد التأمّل ، وبـ : (السيئة) : المعاني
الباطلة الحاصلة في بادئ النظر ، لكن هذا لايلائم
الصفحه ٢٢١ : التناسب بين اللفظين في الحروف والمعنى من غير ملاحظةِ كون أحدهما
أصلاً والآخَر فرعاً ، فمرجِّح تسمية أحدهما
الصفحه ٢٣٩ :
والمزيد فيه تقسيماً للشيء إلى نفسه وإلى غيره.
(إمّا
أن يكون باقياً) :
أي : ليس
زائداً على
الصفحه ٢٦٦ :
لايستعمل إلاّ في مطاوعة(٢) فَعَلَ المتعدّي إلى واحد ، يعني لايستعمل في غير
المطاوعة ، ولا في مطاوعة غير
الصفحه ٢٧٣ :
أقول : وجهه
اعتبار كونهما(١) من مزيد الثلاثي(٢).
(لأنّه
يجب)(٣) :
أقول : فيه نظر؛
لأنّ
الصفحه ٣١ : : إنَّها
قائمةٌ على حدِّها الأوَّلِ ما دام التكليفُ باقياً ، وهو معنى قوله : ما كان للهِ
تعالى في أهلِ
الصفحه ٥٤ :
الأخباري»(١).
كذلك نجد هذا
المنهج الأخباري في كتابات المجلسي الأوّل ، والمجلسي الثاني ، والذي
الصفحه ٦١ :
تاريخ الفلسفة ؛ حيث كتب تحت عنوان : الفلسفة في الإسلام ما نصّه : «وظلّت الفلسفة الإسلامية على
الصفحه ٦٢ :
يمكن النظر إليه كحكمة معنوية للتشيّع ، وانصبّ الاهتمام في هذه الحكمة على
أحوال الإنسان ومقاماته