الصفحه ٢٢٩ :
والمادّة والصورة داخلتان في المعلول بخلاف الفاعل والغاية(١). والعلل الأربع التي يشملها التعريف
الصفحه ٢٦٢ :
كان متعدّياً ، وإذا كان لازماً فالفرق بينه وبين مجرّده دقيق تطلب في(١) حواشينا على السيوطي
الصفحه ٣١٤ : العلوم.
اشتمل الكتاب على مقدّمة بيّن فيها المؤلّف منهجيّته
في الكتاب ، واثنين وعشرين فصلا منها
الصفحه ١١ :
تفاصيلها وسنقتصر منها على أمثلة تشتمل على توجيه البحراني لدلالات التعبير
في نصوص النهج العلوي في
الصفحه ٥٨ :
كتاب كشف
اللثام ، كما هو واضح
في كتابه الشهير المكاسب.
وقد جاء في
هامش الأصل من كتاب خاتمة
الصفحه ١٢٦ : ما وقع فيها من سقط أو تحريف أو تقطيع أو تصحيف أو نقل بالمعنى أو
إضافة ليست منها ونحو ذلك يُعدّ من علل
الصفحه ١٤٠ :
١٠١١هـ) وكتابه المعروف : معالم الدين وملاذ المجتهدين الذي ألّفه حين إقامته في النجف ، وكذا الشيخ
الصفحه ١٨٠ : (١) (ت ١٣٢١هـ) ـ إمام جمعة طهران ـ في عصر السلطان ناصر
الدين شاه القاجاري ، ويذكر أنّ الميرزا محمّد حسين
الصفحه ٢٦٥ : في نسبة الجهل إلى النفس إمّا باعتبار كونه
خلاف الواقع ، أو لكونه قبيحاً(٣) عقلاً وشرعاً.
(والفرق
الصفحه ٣٠٨ :
نشر : دار القرآن الكريم في العتبة الحسينية ـ كربلاء
المقدّسة ـ العراق.
* معارج العُلا
الصفحه ٣٥ : المتناقضة في نفسه ، فجاءت (حتّى) لتعبِّرَ عن
تباين أفعال هذا الرجل ، وتترك للسامع تصوّر قبح نفسه(١) ، قال
الصفحه ٤٤ :
١١٣٥ هـ) ؛ لما تميّز به هذا المنهج من قوّة في الاستدلال ، واستعراض
الأدلّة ومناقشتها ، من جهة
الصفحه ١٤١ : أنشط الحقبات الزمنية في تاريخ علم الأصول ، فقد زهر من بين ثناياه
فقيهان من أعظم فقهاء الإمامية ، وهما
الصفحه ١٤٩ : وبكلّ أبعادها العلمية ، والكتاب وإن عُدَّ في كتب الشروح ومن ضمن
مصنّفاتها ـ باعتباره شرحاً وتفسيراً
الصفحه ٢٣٧ : المطلوب ثانياً وبالعرض.
(والتحقيق)
:
حاصله : أنّ
الأوسط في القياس(١) غير مكرّر؛ لأنّ المراد منه في