الصفحه ٢٧٠ : المذكورة فيها إذا قصد من المباني المزيدة معانيها الحقيقة ، وأمّا
إذا أريد منها المعنى المجازي كما فيما نحن
الصفحه ٢٧٤ : ).
([تنبيه(١)])
:
أي : هذا
مُنبِّه(٢) و (التنبيه) يستعمل في صدر مسألة ذُكر موضوعها سابقاً لحكم آخر(٣) ، كما
الصفحه ٢٧٩ : تجاوُز في نحو : (ما ضربتُ زيداً) ، فالجواب ما ذكرنا. وإن أراد أنّه لابدّ أن
يتجاوز عمله بحسب اللفظ منه
الصفحه ٢٨٤ : في حرف واحد عن حروف الجرّ. فقوله : (فعلاً واحداً)
مفعول(١) لـ : (لتعدية) والمحصور فيه محذوف
الصفحه ٢٨٥ : يصدر حقّ تحقيقها عن أحد إلى
الآن ، وفّقني(٢) الله تعالى لأن أصنّف رسالة بمنّه(٣) في ذلك(٤).
(إلاّ
إذا
الصفحه ٣١٠ :
جزءان الأوّل والثاني وتلاهما الجزءان الثالث والرابع
تتبّع فيه المؤلّف كلّ شاردة وواردة
الصفحه ٣١٦ : البعض في أحدث شكل من التبويب والتدوين
لغرض تسهيل رجوع الباحثين إليها. وقد صدر الجزء الرابع من هذه
الصفحه ١٠ : بالعلاّمة الحلّي ، وبابن المطهّر (٧٢٦هـ)(١).
أمّا عن النهج
الذي انتهجه الشارح في شرحه ، فكان يبدأ بذكر قول
الصفحه ١٥ : ، وعاملاهما محذوفان بتقدير : قصدوا
إليكم قصداً ، وساقوكم سوقاً(١).
وأغرب التستري
في توجيه نصب هذه المصادر
الصفحه ١٦ : تعرب تمييزات.
ونلحظ أنّ
التستري لم يفصِّل في ما جوّزه من آراء ومناسبتها لمعنى كلام الإمام
عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
العرب وأعيانِهم المُبَرَّزين الذين نال منهم الإمام
عليهالسلام
في جهاده لنصرة
الإسلام. ولكنّ
الصفحه ٥٢ :
وهكذا سارت
حركة الفقه والمدرسة الفقهية في حوزة إصفهان العلمية من خلال فقهاء كبار ، شكّلوا
حلقات
الصفحه ٧٣ :
فضلاء في العلوم المنطقية والطبيعية والإلهية خاصّة .. قرأ عليه المولى محمّد
التنكابني الجيلاني ، والحكيم
الصفحه ٨١ : يخالف فيها الملاّ صدرا ونظريّته في
الحركة الجوهرية والاشتراك المعنوي ..(٢).
وللقاضي سعيد
آثار علمية
الصفحه ٨٦ :
في سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة» (تاريخ بغداد ١٢ / ٣٢٨).
ر ـ ميسور بن
محمّد بن ميسور التكريتي