الصفحه ٣١١ : قيمة علمية وتاريخية وتراثية ومعنوية
وسلوكية في زيارة الأربعين المباركة.
وأهمّ ما جاء في الكتاب هو
الصفحه ٢٥ :
من السياق ، قال : «الضميرُ في (ساقتها) لكتائب الحرب ، وإنْ لم يَجْر لها
ذكر صريح ، بل ما يحصل من
الصفحه ٢٥١ :
(٣) اتّحادهما في المصدر(٤) من حيث السكنات وأنواع الحركات ، وإن كان المعبّر به في
كلّ منهما غير المعبّر به في
الصفحه ٢٥٣ :
وههنا أقوال
مليحة يناسب ذكرها في هذا المقام :
منها : ما حُكي
أنّ المُبَرَّد(١) سأل المازِني
الصفحه ١٨٣ :
(١٢٣٩هـ) من نسخة المؤلّف وأورد الكاتب في نهاية النسخة بأنّ :
«وقد فاز إلى
رحمة الله الغنيّ
الصفحه ١٨٥ : التَّفتازاني(١). ولد سنة (٧٢٢هـ). برع في مختلف العلوم وفاق أقرانه؛
بحيث كتب شرحه على تصريف
الزّنجاني وهو في
الصفحه ٢٢٤ : ) ، والفرق بينه وبين (المِثل) ـ بسكون ـ أنّ (المثل) لِما يتّحد بالشيء
في الذات ، و (المثال) لما يتّحد معه في
الصفحه ٢٢٩ :
والمادّة والصورة داخلتان في المعلول بخلاف الفاعل والغاية(١). والعلل الأربع التي يشملها التعريف
الصفحه ٢٦٢ :
كان متعدّياً ، وإذا كان لازماً فالفرق بينه وبين مجرّده دقيق تطلب في(١) حواشينا على السيوطي
الصفحه ١١ :
تفاصيلها وسنقتصر منها على أمثلة تشتمل على توجيه البحراني لدلالات التعبير
في نصوص النهج العلوي في
الصفحه ٥٨ :
كتاب كشف
اللثام ، كما هو واضح
في كتابه الشهير المكاسب.
وقد جاء في
هامش الأصل من كتاب خاتمة
الصفحه ١٤٠ :
١٠١١هـ) وكتابه المعروف : معالم الدين وملاذ المجتهدين الذي ألّفه حين إقامته في النجف ، وكذا الشيخ
الصفحه ١٨٠ : (١) (ت ١٣٢١هـ) ـ إمام جمعة طهران ـ في عصر السلطان ناصر
الدين شاه القاجاري ، ويذكر أنّ الميرزا محمّد حسين
الصفحه ٢٦٥ : في نسبة الجهل إلى النفس إمّا باعتبار كونه
خلاف الواقع ، أو لكونه قبيحاً(٣) عقلاً وشرعاً.
(والفرق
الصفحه ٣٥ : المتناقضة في نفسه ، فجاءت (حتّى) لتعبِّرَ عن
تباين أفعال هذا الرجل ، وتترك للسامع تصوّر قبح نفسه(١) ، قال