الصفحه ٢٩ :
بالقياس إلى مخلوقاته لم يبقَ تفاوت في أنّ تستند المخلوقاتُ إلى ذاتِه أو
إلى علمِه ، أو إلى قدرتِه
الصفحه ٥٠ : ) :
وصفه صاحب
السلافة : بأنّه من المجتهدين المتبحّرين في علوم الدين .. قرأ في إصفهان على
علمائها .. وله
الصفحه ٢٤٦ : في قوله تعالى : (مَنْ كانَ يظُنُّ أَنْ لَنْ ينْصُرَهُ
اللهُ) أي : أَنْ لَنْ
يرْزُقَهُ اللهُ (و ضَرَبَ
الصفحه ٨٨ : ق) (تاريخ الإسلام ٧ / ٦٠٠) وحتّى لو لم نجزم
بهذا التحديد لوفاته فبإمكاننا القول إنّه مات في النصف
الصفحه ١٦٥ : الصادق
عليهالسلام
في خبر ابن
البختري عنه : (الرجل يتزوّج البكر متعة؟ قال : يكره للعيب على أهلها) وسأل
الصفحه ٢٣١ : التي أراد من ذلك ، فلا يرد هذا
الإيراد.
(فإنّ
الكوفيين) :
لمّا فُهم من
قوله : (على المذهبين) أنّ
الصفحه ١٩ : .
٣ ـ في قوله
عليهالسلام
يصف الدنيا : «أَلاَ
وَإِنَّ اليَوْمَ المِضْمَارَ ، وغَداً السِّبَاقَ
الصفحه ١٦٠ : عند أهله لم يدركها ، قائلاً : «ضرورة
ظهورها في أنّ للجمعة محلاًّ مخصوصاً معيّناً يجب السعي إليه على من
الصفحه ٢١٠ : : يشتمل(٦). وكذا قوله : (يحتوي).
__________________
قَتِيلاً فَله سلبُه).
الموطأ ١ / ٣٧٠؛ المسند ٣٧
الصفحه ١٩٣ : قول الشارح السيوطي في مبحث كان وأخواتها :
«المرء مجزي
بعمله إن خيراً فخير»(١).
وفي شرح هذه
الفقرة
الصفحه ٢٣٦ : باطلاً أيضاً).
(لأنّا
نقول) :
بناء هذا
الكلام إلى قوله : (والتحقيق) على بيان إثبات المطلوب المستلزم
الصفحه ١٢٥ :
يجامل ولا يتردّد في بيان رأيه في المسألة في ضوء ما يعرضه من الأخبار
والآيات القرانية المفسَّرة
الصفحه ١٦٢ :
بيان كيفيّتها كما لايخفى على من لاحظها ، وأغرب من ذلك دعوى بعض مصنّفي
الرسائل في المسألة
الصفحه ٢٥٨ : العين(٣) قد نقلت إلى هذا الحرف.
(وهو
للتكثير في الفعل) :
اعلم أنّ تكثير
الفعل لايستلزم تكثيرَ الفاعل
الصفحه ٢٦٧ :
الأوّل : أن
يكون تغييراً في وجود الشيء إلى العدم ، نحو : (اِنْعَدَمَ).
الثاني : أن
يكون تأثيراً