الصفحه ٢٤٥ :
الثاني : عدم
اختصاص الأبواب الستّة بالسالم.
الثالث : عدم
ذكر الأقسام الأربعة الأخر في الكتاب
الصفحه ١٠ : بالعلاّمة الحلّي ، وبابن المطهّر (٧٢٦هـ)(١).
أمّا عن النهج
الذي انتهجه الشارح في شرحه ، فكان يبدأ بذكر قول
الصفحه ٧٣ : الإصفهاني.
له رسالة
فارسية في تحقيق القول بالاشتراك اللفظي في وجوده وصفاته تعالى(٢) ، وله رسالة في إثبات
الصفحه ١٠٠ : الجندي في
(شرف
أصحاب الحديث / ١٠٠).
٣١ ـ محمّد بن عبد الباقي بن الحسين أبو بكر الأنصاري (٣٦٧ ـ ٤٤٨ق
الصفحه ١٥٢ : .
ثمّ يتطرّق لما
يمكن أن يُستدلّ به للحكم من نصوص وردت في موارد متفرّقة ، مقرّراً حكم النجاسة
لهذا الما
الصفحه ٢٠٩ : القول بتجريد الغرّة عن البياض ، أو على كون المراد بقاءَ بياضها ،
أو على طلب زيادة البياض فيها كما مقتضى
الصفحه ٢٢٠ : ، وأمّا معناها(٥) اللغوي فهو ما أشار إليه بقوله : (مِن لَغِي) ، يعني
أنّها في اللغة مصدرٌ بمعنى (التلفُّظ
الصفحه ٢٢٥ :
للمشبّه وفي هذا التفسير إشارة إلى أنّ (الأمثلة) ليست جمعاً للمَثَل ـ
بالتحريك ـ مستعمل في نحو
الصفحه ٢٥٧ :
لكنّهما يشاركان في مطلق النسبة(١) ، وإلى هذا أشار بقوله : (لأنّه بمنزلة صِرنا ذوي(٢) صَباح
الصفحه ٢٨٦ : : مِن قوله
: (و لايغَيَّرُ) إلى هنا ، كلام بعض المحقّقين وهو الشيخ الرَّضي
الصفحه ١٢ : ، وسَوْقاً بِخَزَائِمِ اَلْقَهْرِ إِلَى النَّارِ المُعَدَّةِ
لَكُمْ»(١).
وقد عرض
البحراني في شرحه قول
الصفحه ١٥٧ :
«وكأنّ هذه
المسألة من البديهيّات التي لاينبغي إطالة الكلام فيها ، لكن تبعنا في ذلك أثر
جملة من
الصفحه ٢١٤ :
السيئةَ) :
اقتباسٌ من
قوله تعالى في سورة الرعد : (وَيدْرَؤُنَ
بِالحَسَنَةِ السَّيئَةَ)(١). والدَّرْ
الصفحه ٢٢٣ :
بتقدير قولنا : (و في اصطلاح أهل هذه الصناعة). وقد أشار الشارح إلى هذا؛
حيث قال : (معنى التصريف في
الصفحه ٢٢ : والتنكير ، والإضمار ، والإضافة ، وغير ذلك ، وسيعرض البحث لأمثلة منها :
١ ـ في قوله
عليهالسلام
: «ولولا