الصفحه ٢٥٠ : كون هذا الباب مضموم العين في
الماضي والمضارع ، وعبّر عنها بالثانية عند تعليل كون هذا الباب لازماً
الصفحه ٩٥ : . قال عنه الخطيب البغدادي في (تاريخ بغداد ٩ / ٤٤٦) : «سمع أبا طاهر المخلص ، وأحمد بن محمّد بن
عمران بن
الصفحه ١٨١ :
لم يوجد غير
هذا في التراجم(١).
وفاته :
في تحديد سنة
وفاته قولان :
الأوّل : ما ورد في
الصفحه ١٩٢ : البهجة المرضية : ٢٩٦.
(٣) ربما يمكن القول
بأنّها ألّفت قُبَيل وفاته في سنة (١٢٣٧ هـ) بزمن يسير ولذلك
الصفحه ٢٠٢ : . وكذا الوجه في جمعية (الأكمام).
وأمّا بيان
قولَيه الأخيرين :
فاعلم أنّ
(أبهى) اسمُ تفضيل من (البَها
الصفحه ٢١٢ :
له تخييلية(١) ، وقوله : (يكشف نقابَه) ترشيح لها. ويحتمل أنّه شبّه
(ألفاظ الكتاب) بـ : (النِّقاب
الصفحه ٢٤٣ : (١) الأمرين وأنكر بعضاً آخر حيث حكم أن التقييد بالأصلية؛
ليدخل في السالم نحو : (أكرَمَ) و (اِعْشَوْشَبَ
الصفحه ٢٤٥ :
الثاني : عدم
اختصاص الأبواب الستّة بالسالم.
الثالث : عدم
ذكر الأقسام الأربعة الأخر في الكتاب
الصفحه ١٠ : بالعلاّمة الحلّي ، وبابن المطهّر (٧٢٦هـ)(١).
أمّا عن النهج
الذي انتهجه الشارح في شرحه ، فكان يبدأ بذكر قول
الصفحه ١٠٠ : الجندي في
(شرف
أصحاب الحديث / ١٠٠).
٣١ ـ محمّد بن عبد الباقي بن الحسين أبو بكر الأنصاري (٣٦٧ ـ ٤٤٨ق
الصفحه ١٥٢ : .
ثمّ يتطرّق لما
يمكن أن يُستدلّ به للحكم من نصوص وردت في موارد متفرّقة ، مقرّراً حكم النجاسة
لهذا الما
الصفحه ٢٠٩ : القول بتجريد الغرّة عن البياض ، أو على كون المراد بقاءَ بياضها ،
أو على طلب زيادة البياض فيها كما مقتضى
الصفحه ٢٢٠ : ، وأمّا معناها(٥) اللغوي فهو ما أشار إليه بقوله : (مِن لَغِي) ، يعني
أنّها في اللغة مصدرٌ بمعنى (التلفُّظ
الصفحه ٢٢٥ :
للمشبّه وفي هذا التفسير إشارة إلى أنّ (الأمثلة) ليست جمعاً للمَثَل ـ
بالتحريك ـ مستعمل في نحو
الصفحه ٢٥٧ :
لكنّهما يشاركان في مطلق النسبة(١) ، وإلى هذا أشار بقوله : (لأنّه بمنزلة صِرنا ذوي(٢) صَباح