الصفحه ٣١ : : إنَّها
قائمةٌ على حدِّها الأوَّلِ ما دام التكليفُ باقياً ، وهو معنى قوله : ما كان للهِ
تعالى في أهلِ
الصفحه ٢٨ : البحث لا يرى القول بزيادة (في) مثلما يُفهَم من المعنى الذي شرح
به البحراني كلام الإمام عليهالسلام
الصفحه ٣٠ : فِي أَهْلِ الأرْضِ
حَاجَةٌ ، مِنْ مُسْتَسِرِّ الأمَّةِ ، ومُعْلِنِهَا»(٣) ، ذكر البحراني قولي الراوندي
الصفحه ٢٢٧ : يكون في موضع التعليل؛ لمجيء
(حوَّلَ) للمطاوعة ، كـ : (تحوَّلَ). ويحتمل أن يكون قوله : (بنفسه) متعلّقاً
الصفحه ١٥٣ : واستصحاب بقاء
الطهارة في الماء نفسه وفي الملاقي له.
٢ ـ الآيات
القرآنية الشريفة ، وهي قوله تعالى
الصفحه ٣٧ : ، أو عود ضمير ، ومن أمثلة ذلك ماذكره
البحراني من دلالة التنكير في قول الإمام
عليهالسلام
: «لَذَكَرَ
الصفحه ٢٦٦ :
لايستعمل إلاّ في مطاوعة(٢) فَعَلَ المتعدّي إلى واحد ، يعني لايستعمل في غير
المطاوعة ، ولا في مطاوعة غير
الصفحه ٢٧ :
من الدلالة التي ذكرها للباء هنا ، والمعنى الذي آل إليه النصّ عنده ، أنّ
(في) في قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٦ : في دلالة النصب أنْ يستنبطَ دلالات بحسب تعدّد روايات النهج ، واختلاف المعنى المترتّب على ذلك ، ففي قول
الصفحه ٢٤ : كَافِرِينَ ، ولأُقَاتِلَنَّهُمْ
مَفْتُونِينَ»(٤). وقد أرجع البحراني الضمير المنصوب في قول الإمام
(ساقتها) على
الصفحه ١٦٤ : تزوّجت
ووُطِئت دبراً ، ويتمّ بعدم القول بالفصل»(٢).
ثمّ وكعادته في
بحوث مسائل الكتاب استعرض لذكر
الصفحه ١٣١ : ء على القول بكرِّيّة المادّة بلوغ
المادّة وحدها كرّاً ... أو يكفي بلوغ المجموع منها وممّا في الحياض
الصفحه ٢٢١ : التناسب بين اللفظين في الحروف والمعنى من غير ملاحظةِ كون أحدهما
أصلاً والآخَر فرعاً ، فمرجِّح تسمية أحدهما
الصفحه ٢٠٤ :
ولك : أن تحمل
الأقوال الثلاثة على الاستعارة بالكناية في (الكلام) و (البيان) و (الأقلام)
باعتبار
الصفحه ٢٢٦ : ) : الأصلية؛ أو بالعكس. وكذا في قوله : (و
تأخيرِه عنه).
(وتأخيرِه
عنه) :
قيل : (هذا
تصريح لما عُلم ضمناً