الصفحه ١٩٤ : مخطوطة وحيدة لا سيّما إذا كانت كثيرة الخطأ؛ لهذا اعتمدت في التعليق
على المواضع المشكلة من النصّ على
الصفحه ٢١٥ : الصحيحة الحاصلة بعد التأمّل ، وبـ : (السيئة) : المعاني
الباطلة الحاصلة في بادئ النظر ، لكن هذا لايلائم
الصفحه ٢٧٣ :
أقول : وجهه
اعتبار كونهما(١) من مزيد الثلاثي(٢).
(لأنّه
يجب)(٣) :
أقول : فيه نظر؛
لأنّ
الصفحه ٦١ :
تاريخ الفلسفة ؛ حيث كتب تحت عنوان : الفلسفة في الإسلام ما نصّه : «وظلّت الفلسفة الإسلامية على
الصفحه ٦٢ :
يمكن النظر إليه كحكمة معنوية للتشيّع ، وانصبّ الاهتمام في هذه الحكمة على
أحوال الإنسان ومقاماته
الصفحه ٦٧ :
الحديث عن هذا العلم كمهاجر عاملي ، وكفقيه وأصولي في ثنايا مجلّدين من هذه
الموسوعة ، وذكرنا هناك بعض
الصفحه ١١٧ : أبرز محدّثي العامّة عليه.
ويأتي في
السياق ذاته إفادة الخطيب في كتبه ـ بشكل مدهش ـ من نقولات ابن
الصفحه ١٢٨ : ، والمقصود
من تلك القواعد تلك التي تستفاد من جزئيّات الأحكام في الموارد المتفرّقة نظراً
إلى اشتراك جميعها في
الصفحه ١٣٥ :
الحجّية في نطاقها العامّ بما فيها حجّية ظواهر الكتاب الكريم وحجّية خبر
الواحد الناقل لقول المعصوم
الصفحه ١٤٤ : بعضهم بعضاً في جزئيّات المسائل»(٢).
ولكن مع ذلك قد
كثرت الأسئلة عن الفرق بين المجتهدين والأخباريّين
الصفحه ١٦٨ :
وإن كانا على
مسافة قريبة ، بل فيه أيضاً أنّه قد رجع عن هذا المذهب بالكلّية في كتاب التبيان الذي
الصفحه ١٧٨ :
التأليف في آخر (ج ٢ ـ ١٢٢٣ هـ). وطبعت مكرّراً ، منها في (١٢٩٧)»(١).
ثمّ ذكر في طبقات أعلام
الصفحه ١٨٢ : كانت له حلقة درس وعنده تلاميذ وقد أفادهم ، والمفروض
أنّه قد تخرّج على يده أُناس كثيرون في إصفهان ، غير
الصفحه ١٩١ : المحشّي في مقدّمتها :
«لمّا دعاني
بعضُ إخواني أن أملي لشرح تصريف
الزَّنجاني ، المصنَّفِ لسَعْد
الصفحه ٢٠٥ :
(حمدُ اللّه سبحانَه اه) :
خبر (إنّ). و (سبحانَه)
في الأصل : (سَبَّحْتُ سبحانَه) فحُذف الفعل