الصفحه ٤٤ :
١١٣٥ هـ) ؛ لما تميّز به هذا المنهج من قوّة في الاستدلال ، واستعراض
الأدلّة ومناقشتها ، من جهة
الصفحه ١٤١ : أنشط الحقبات الزمنية في تاريخ علم الأصول ، فقد زهر من بين ثناياه
فقيهان من أعظم فقهاء الإمامية ، وهما
الصفحه ٢٥٢ :
يلزم اه)(١) :
تعليل الحصر
المستفاد من السكوت في معرض البيان ، أي : (لأنّ الزائد فيه إمّا واحد أو
الصفحه ٢٧٧ :
والثاني : اللازم
بنفسه فقط ، وإليه أشار بقوله : (و تعديته).
فلو كان الثالث
داخلاً في الأوّل
الصفحه ٩ :
ولد فيها سنة (٦٣٦هـ) ، وتوفّي فيها
رحمهالله
سنة (٦٧٩هـ)(١) ظهر شأنه في بلاده ، وعلا صيته فوصل
الصفحه ٤٢ :
ولا يمكن لنا أن نستوعب كلّ التفاصيل المتعلّقة بالعلوم والمعارف التي
ترسّخت في الحوزة العلمية
الصفحه ٥٩ :
وتعميق المباحث الفلسفية والعقلية.
وقد ظهرَ في
إصفهان وحوزتها العلمية ـ وعلى مرور الزمن
الصفحه ٧٥ : .. وغيرهم(١).
٩ ـ المولى شمسا الجيلاني الإصفهاني :
له ترجمة
مقتضبة في أعيان
الشيعة جاء فيها : «عالم
فاضل
الصفحه ١٣٢ : ميّزاته ، منها أنّه يعطي
للباحث رؤية واضحة في هذا المجال تسهّل عليه تتبّع الآراء والأقوال فيها ، وذلك
الصفحه ١٤٣ : الكلام في شرح شرائع الإسلام ، تلك الموسوعة المبتنية على دعائم وقوانين المدرسة
الأصولية وقواعد الاستنباط
الصفحه ١٥٨ : نقله عن الشيخ الطوسي في كتبه الفقهية كالخلاف والمبسوط
والنهاية ، منتهياً بما
نقله عن الوحيد البهبهاني
الصفحه ١٥٩ : لوجدوا أنّ ذلك دليل الشرطية ، ضرورة أنّ
هذا وشبهه من أعظم ما يحتاج الناس فيه إلى الإمام ، بل قد يخشى من
الصفحه ١٦٣ : المصنّف وبقوّة بمهاجمة بعض الفقهاء المحدّثين بقوله :
«ولقد وقفت على
جملة من الرسائل المصنّفة في المسألة
الصفحه ١٧٦ :
الميرزا أبو
طالب كان يعيش في زمن الحكومة القاجارية ، تحديداً في عهد السلطان آقا محمّد خان ،
مؤسّس
الصفحه ١٨٤ :
وقد ألّف
الزَّنجاني كتابه المسمّى بـ : التصريف(١) في أواسط القرن السابع الهجري(٢) ، ويعدّ هذا