الصفحه ١١٦ : الأهمّية لأنّ الباحث لا يمكنه
التأكّد من صحّة نسبة الكتاب إلى مؤلّفه إلاّ عبر توثيق طريقه إليه كما أشبعنا
الصفحه ١٣٥ :
الحجّية في نطاقها العامّ بما فيها حجّية ظواهر الكتاب الكريم وحجّية خبر
الواحد الناقل لقول المعصوم
الصفحه ١٥٧ : الغيبة :
أدلّة القائلين بعدم الوجوب :
جاء في كتاب جواهر الكلام مسألة صلاة الجمعة زمن غيبة الإمام
الصفحه ١٥٨ : في كتابه المصابيح وعن أستاذه الشيخ جعفر في كشف الغطاء ، مروراً بالسيّد ابن زهرة وابن إدريس والمحقّق
الصفحه ١٦٢ : عبارات الأصحاب فما وجد إلاّ ظاهر مقنعة المفيد وكتاب الأشراف له وأبي الفتح الكراجكي وأبي الصلاح ، وربّما
الصفحه ١٦٤ : تزوّجت
ووُطِئت دبراً ، ويتمّ بعدم القول بالفصل»(٢).
ثمّ وكعادته في
بحوث مسائل الكتاب استعرض لذكر
الصفحه ١٦٧ : الغير ، وبذلك مع الأصل تتمّ دلالة الكتاب والسنّة والإجماع والعقل ...
فلا ينبغي التأمّل في ضعف القولين
الصفحه ١٧٠ : إذا طرأت بعض العناوين الأخرى للفعل ، فيحظر حينئذ
الإتيان به ويحرم فعله.
جاء في الكتاب
ما نصّه
الصفحه ١٧٧ : المحشّي وكيفيتها ولقبه (الإصفهاني) في كتابه المسمّى بـ : الذريعة إلى تصانيف
الشيعة :
«الحاشية عليها
[أي
الصفحه ١٨١ : الذريعة بأنّ وفاته وقعت في (سنة ١٢٣٨هـ) ثمّ ورد في تصحيح
أغلاط الكتاب بأنّ الصحيح (سنة ١٢٣٧هـ) ومن هنا وقع
الصفحه ١٨٣ : النصوص
القيّمة والجديرة بالاهتمام في علم الصَّرف ، هو كتاب التصريف لعزّ الدّين أبي المعالي عبد الوهّاب بن
الصفحه ١٨٩ : تأمّله فأهمّه غلبة الاختصار والإغلاق
في الكتابة. وأحياناً نشاهد تشابه بعض العبارات في الحاشيتين ، على
الصفحه ١٩٣ :
زين العابدين نقل است هر كه اين دعاء در پشت كتاب خود نويسد هر چه بشنود فرا گيرد
: بسم الله الرحمن
الصفحه ١٩٤ : تحقيق الحاشية :
١ ـ طَبع هذه الحاشية حسب قواعد الكتابة الحديثة.
٢ ـ إبدال بعض
الكلمات على حسب القياس
الصفحه ٢١٢ :
له تخييلية(١) ، وقوله : (يكشف نقابَه) ترشيح لها. ويحتمل أنّه شبّه
(ألفاظ الكتاب) بـ : (النِّقاب