الصفحه ١٩٣ : قول الشارح السيوطي في مبحث كان وأخواتها :
«المرء مجزي
بعمله إن خيراً فخير»(١).
وفي شرح هذه
الفقرة
الصفحه ٦٣ : الذخيرة
والكفاية في الفقه وله حواش وتعليقات على كتاب الشفاء للشيخ الرئيس ، وشرح الإشارات للخواجه ، كذلك
الصفحه ١٧ : فيه رفع (شقوة وسعادة) على
__________________
(١) نهج البلاغة
(الخطبة ١٥٧) ٢٩٠.
(٢) شرح نهج
الصفحه ١٨٨ :
الميرزا أبي طالب الإصفهاني (ت ١٢٣٧ هـ) (وهي التي أمام ناظريك).
١٠ ـ تدريج
الأداني إلى قِراءة شرح
الصفحه ٢٥ :
من السياق ، قال : «الضميرُ في (ساقتها) لكتائب الحرب ، وإنْ لم يَجْر لها
ذكر صريح ، بل ما يحصل من
الصفحه ٢٤١ :
(في
صِناعة التّصريف) :
أي : لا في
اللغة(١)؛ فإنّ السالم في اللغة بمعنى (الخالي) مطلقاً ، كما في
الصفحه ٢٥٣ : .
(٤) في الأصل : السمان.
(٥) المنصف ١ / ٩٨؛
التصريف الملوكي : ٥؛ شرح الشافية ٢ / ٣٣١؛ حاشية الميرزا أبي
الصفحه ٢٣٧ : المطلوب ثانياً وبالعرض.
(والتحقيق)
:
حاصله : أنّ
الأوسط في القياس(١) غير مكرّر؛ لأنّ المراد منه في
الصفحه ٢١٥ : الصحيحة الحاصلة بعد التأمّل ، وبـ : (السيئة) : المعاني
الباطلة الحاصلة في بادئ النظر ، لكن هذا لايلائم
الصفحه ١٤ : .
(٢) ينظر : المباحث
الدلالية في شروح نهج البلاغة دراسة موازنة : ٢٧٩.
(٣) ينظر : شرح نهج
البلاغة ٤ / ٢٩٧
الصفحه ٢٣ : إلى أنّ التنكير لـ : (ذاكر) فيه الدلالة
على تزكية نفس الإمام عليهالسلام
، إذ هو
المقصود بـ : (ذاكر
الصفحه ٢٧ :
من الدلالة التي ذكرها للباء هنا ، والمعنى الذي آل إليه النصّ عنده ، أنّ
(في) في قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٤٥ : جامعة الرياض؛ تعليقة
البارفروشي على شرح التصريف : ١٢٠.
(١) في الأصل : للمشابهته
(٢) في الأصل
الصفحه ٢٧٠ : المذكورة فيها إذا قصد من المباني المزيدة معانيها الحقيقة ، وأمّا
إذا أريد منها المعنى المجازي كما فيما نحن
الصفحه ٣٢ :
دلالتين في قوله عليهالسلام (من منطقِك) بحسب مراد المتكلّم من لفظ (منطقك) ، فإمّا
«أنْ يُريدَ