الصفحه ١٩٢ : ، إلى
تمام الشرح كما كان المرام ، والمسؤول من الله العلاّم ، في سلخ جُمادى الآخر من
هذا العام ، أعني عام
الصفحه ٢٦٦ : . لاحظ : تعليقة البارفروشي على شرح التصريف : ١٤٠.
(٢) في الأصل : المطاوعة.
(٣) يعني لأجل هذا
الباب
الصفحه ٢١ : باليومِ.
وأمّا (وغداً
السباق) ، فجوّز البحراني فيه نصب (السباق) على أنّه اسم (إنّ) ، و (غداً) في موضع
الصفحه ٢٦٥ : يعيش وابن الحاجب وابن مالك في معنى باب (التفاعل) : الكتاب ٤
/ ٦٩ ، وشرح الملوكي في التصريف : ٧٨ والممتع
الصفحه ١٨٦ :
منزلة هذا الشرح من بين شروح التصريف :
يقول القنوجي :
«وعلى مختصره [أي : الزَّنجاني] في التصريف
الصفحه ٢٥٢ :
يلزم اه)(١) :
تعليل الحصر
المستفاد من السكوت في معرض البيان ، أي : (لأنّ الزائد فيه إمّا واحد أو
الصفحه ٦٤ :
العشرين من العمر.
والذي يبدو في
هذا العصر ـ عصر الدولة الصفوية ـ أنَّ منهج الجمع بين علمي المعقول
الصفحه ٢١٩ : الملك سعود ، المجلّد العشرين ، الصرف والتصريف وتداخل المصطلح
: ٤٨.
(٥) في الأصل : للافراط.
الصفحه ٢٦٤ : . وتوضيح ذلك أنّ كلاًّ من المتعدّد المذكور بين البابين فاعِلٌ ومفعولٌ
للآخر إلاّ أنّ المعتبر في (المفاعلة
الصفحه ١٨٩ : ، وفّقني الله تعالى لأن أصنّف رسالة بمنّه في
__________________
(١) الحاشية على شرح
سَعْد التَّفتازاني
الصفحه ٢٢ : ، فإنّ ما تأوّله الشرّاحُ في (اليوم ، وغداً) من
معنى الاسمِ الصريح ، وإلغاء الظرفية منهما ، فيه من
الصفحه ٢٧٣ : بين بابَي
اِقْعَنْسَسَ. واِحْرَنْجَمَ أنّه يجب في الأوّل تكرير اللام دون الثاني
(واِفْعَلَلَّ) بزيادة
الصفحه ١٥ : مشافهةً ، وليس كلّ مصدر إنْ كان في القياس مثل ما
مضى من هذا الباب يوضع هذا الموضع ، لأنّ المصدر ها هنا في
الصفحه ٣١٤ : العلوم.
اشتمل الكتاب على مقدّمة بيّن فيها المؤلّف منهجيّته
في الكتاب ، واثنين وعشرين فصلا منها
الصفحه ١٨٠ : ناصرالدين شاه قاجار (باب دهم المآثر والآثار) : ٢٨٩.
(٣) طبقات أعلام
الشيعة (نقباء البشر في القرن الرابع