الصفحه ٢٠١ : )
ترشيحٌ لها ، و (أروى) تبعيةٌ أيضاً ، و (الكلام) تجريدٌ(٥).
__________________
(١) في الصحاح
الصفحه ٢٠٣ : ؛ لسان العرب ٣ / ١٦؛ تاج العروس ١٠ / ٥٠٧؛ المعجم المفصّل في الجموع : ١٣٣.
(٣) والصحيح
بالفارسية
الصفحه ٢٠٦ : )(٢) :
المناسب أن
يجعل فاعل الصلاة ـ وهو فاعل الحمد بعينه(٣) ـ مختصّاً بالخلق أو بالشارح. وإرادة العموم في الصلاة
الصفحه ٢٢٧ : يكون في موضع التعليل؛ لمجيء
(حوَّلَ) للمطاوعة ، كـ : (تحوَّلَ). ويحتمل أن يكون قوله : (بنفسه) متعلّقاً
الصفحه ٥٠ : ) :
وصفه صاحب
السلافة : بأنّه من المجتهدين المتبحّرين في علوم الدين .. قرأ في إصفهان على
علمائها .. وله
الصفحه ٩٢ : وغيره» ثمّ ذكر أبياتاً له ثمّ قال : «قلت : شعر
جيّد في التوسّط ، وهو من تاجر كثير ، وكان شعره كثيراً إلى
الصفحه ٩٣ :
كتب بعض الرواة كما روى الشيخ بتوسّطه في كتابه الأمالي (راجع : فهرست كتب الشيعة مقدّمة المحقّق
الصفحه ٩٧ : الجندي في البخلاء للخطيب
: ١١٠).
٢٥ ـ القاسم بن سعيد :
من مشايخ
الصوفي الشهير شيخ الإسلام أبي إسماعيل
الصفحه ١١٥ : الحفّاظ المكثرين في الوسط السنّي وكانوا
يسقطونه من الحساب بالكامل.
١٣ ـ أحمد بن
محمّد بن عمران الأخباري
الصفحه ١١٨ :
بكتف حتّى أكتب لأبي بكر كتاباً لا يختلف عليه بعدي) ...» وهو غريب أيضاً ،
(٣١ / ١٠٧) وفيه مدح
الصفحه ١٣٤ : الجواهر :
إنّ أهمّ ما
شَغل علماء الإمامية في عصر الغيبة وانتهاء عصر النصّ هو البحث عن الدليل عند
استنباط
الصفحه ٢٥٩ : مستلزم للآخر. والحاجة إلى
تغيير الفعل من المجرّد إلى المزيد فيه للدلالة على تكثير الفاعل أو المفعول
الصفحه ٢٩٢ : وعدنان
الدَّبّاغ ، دار المؤرّخ العربي ، بيروت ، الطبعة الأولى ، سنة (١٤٢٩هـ).
٣٧
ـ تلخيص مجمع الآداب في
الصفحه ٥٧ : عن عهدة الفحص الواجب على
الفقيه في آحاد المسائل الشرعية»(٢).
وينقل الشيخ
القمّي عن أستاذه المحدّث
الصفحه ٧٩ : علي التبريزي الإصفهاني ، كان من أساتذة الفلسفة في حياة
أستاذه وبعد وفاته ، وكان يدرّس الحكمة والفلسفة