الصفحه ٢٧٩ : تجاوُز في نحو : (ما ضربتُ زيداً) ، فالجواب ما ذكرنا. وإن أراد أنّه لابدّ أن
يتجاوز عمله بحسب اللفظ منه
الصفحه ٢٨٤ : في حرف واحد عن حروف الجرّ. فقوله : (فعلاً واحداً)
مفعول(١) لـ : (لتعدية) والمحصور فيه محذوف
الصفحه ٢٨٥ : يصدر حقّ تحقيقها عن أحد إلى
الآن ، وفّقني(٢) الله تعالى لأن أصنّف رسالة بمنّه(٣) في ذلك(٤).
(إلاّ
إذا
الصفحه ٣١٦ : البعض في أحدث شكل من التبويب والتدوين
لغرض تسهيل رجوع الباحثين إليها. وقد صدر الجزء الرابع من هذه
الصفحه ١٦ : تعرب تمييزات.
ونلحظ أنّ
التستري لم يفصِّل في ما جوّزه من آراء ومناسبتها لمعنى كلام الإمام
عليهالسلام
الصفحه ٥٢ :
وهكذا سارت
حركة الفقه والمدرسة الفقهية في حوزة إصفهان العلمية من خلال فقهاء كبار ، شكّلوا
حلقات
الصفحه ٧٣ :
فضلاء في العلوم المنطقية والطبيعية والإلهية خاصّة .. قرأ عليه المولى محمّد
التنكابني الجيلاني ، والحكيم
الصفحه ٨٧ : الفقه ، ويفتي ، له حلقة في جامع المنصور. وحدّث
شيئاً يسيراً .. كتبت عنه وكان ليّناً في الرواية
الصفحه ٩٦ :
التي روى فيها الفوائد عن أبي الحسن ابن الجندي وهي سنة (٣٨٩ ق). وعلى أيّة
حال فراجع رواية الخلاّل
الصفحه ١٠٠ : الجندي في
(شرف
أصحاب الحديث / ١٠٠).
٣١ ـ محمّد بن عبد الباقي بن الحسين أبو بكر الأنصاري (٣٦٧ ـ ٤٤٨ق
الصفحه ١٠٣ :
روايته عن ابن الجندي في (تاريخ مدينة دمشق ٥٥ / ١٩٥).
٣٩ ـ محمّد بن مهران بن أحمد أبو عبد الله
الصفحه ١٠٥ :
أحمد البخاري القاضي الذي عنونه صاحب : (الجواهر المضيئة في طبقات الحنفية ٣ / ٧٦) ولكن لم يفدنا
الصفحه ١٣٣ :
وبكيفية تأليفها وبمنهجية أصحابها في سردهم لتلك الأخبار في مصنّفاتهم تلك
وكيفية فهمهم الفقهي منها
الصفحه ١٥١ : بعض التأمّلات في دلالة بعض تلك الإجماعات على حكم المسألة ـ أعني انفعال
الماء القليل بملاقاة النجس أو
الصفحه ١٥٢ : .
ثمّ يتطرّق لما
يمكن أن يُستدلّ به للحكم من نصوص وردت في موارد متفرّقة ، مقرّراً حكم النجاسة
لهذا الما