الصفحه ٦٢ : الثقافة
الإسلامية على شتّى المستويات وفي جميع الأبعاد ، إلاّ أنّهم جهلوا أو تجاهلوا
الحكمة المعنوية
الصفحه ٨٠ : .
وهذا يعني أنّ
القاضي سعيداً ، تلميذ تلميذي صدر المتألّهين ، ويتّصل بواسطتهما ببحر أفكاره ، إلاّ
أنّه
الصفحه ٨١ : المقرّرين للمقاصد الفلسفية ، وفي عداد الشرّاح والتابعين لأفكار
الملاّ صدرا ، إلاّ أنّه ينفرد بأفكار فلسفية
الصفحه ٨٥ : البندار :
لم نجد من ذكره
إلاّ الخطيب حيث قال : «حدّث عَنْ عَبَّاس الدوري. وَمحمّد بْن عُبَيْد اللَّهِ
الصفحه ٨٩ : قاعدة أوّلية مطّردة إلاّ أنّـه طالما عرفه
المحدّثون وتحدّثوا عن نماذجها من الرواة الذين تمثّل ذلك في
الصفحه ٩٠ : » (تاريخ مدينة دمشق ٩ / ٢١ ـ ٢٢) الظاهر أنّ العامّة لم يأخذوا عليه إلاّ
مذهبه في الاعتزال كما نقل السمعاني
الصفحه ٩١ : إلاّ الصفدي في الوافي
الصفحه ١٠١ : الخطيب
: «وكان صدوقاً كثير الكتاب ، ولم يحدّث إلاّ بشيء يسير. كتبت عنه» (تاريخ بغداد ٣ / ٣٠٩). لاحظ
الصفحه ١٠٣ : ترى ـ بشيء من العصبية والحمية الجاهلية لصالح أهل
الحديث وإلاّ فنجد غيره قد أنصف الرجل فهذا الحموي قال
الصفحه ١٠٦ : الاتّصال إلاّ
أنّه مُعَلٌّ بالإرسال الخفي جزماً ومن ثمّ فلم نعتبر أحمد بن علي بن سوّار من
تلامذة الشيخ ابن
الصفحه ١١١ :
بـ : (الدارِمي) إلاّ عند اللالكائي في موضع واحد وقال السمعاني : «وهذه النسبة
إلى بني دارِم وهو دارم بن مالك بن
الصفحه ١١٣ : الذي يهوّن الخطب هو أنّا لم نعثر على موضع استعمل فيه
عنوان (أحمد بن محمّد بن الجرّاح) بشكل مطلق إلاّ
الصفحه ١١٥ : ).
وعلى ضوء ما
مرّ فإنّ شيخنا لم يكن ورّاقاً فقط يكتب وينسخ ولا تعنيه آداب الرواية والتحديث
وإلاّ فلم يكن
الصفحه ١١٦ : الأهمّية لأنّ الباحث لا يمكنه
التأكّد من صحّة نسبة الكتاب إلى مؤلّفه إلاّ عبر توثيق طريقه إليه كما أشبعنا
الصفحه ١١٩ :
نجد عنها في ما بأيدينا من المصادر المطبوعة عيناً ولا أثراً ، إلاّ هذه المخطوطة
التي نحن بصددها وهي