الصفحه ٢٢٦ : : (باعتبار
الحركة والسكون وزيادة الحرف الزائد ونقصانه) ، لكان أحذر واشتمل.
ثمّ اعلم أنّ
تلك الأقسام هي أقلّ
الصفحه ٢٢٨ : التصريف ، ورقة
٦ / خ بمكتبة ملك.
(٤) النصّ : ٣ : «ثمّ
التعريف يشتمل على العِلَل الأربع. قيل : التحويل هي
الصفحه ٢٢٩ : للمعرَّف؛ فقوله : (ثمّ التعريف اه) إشارةٌ إلى هذا(٤).
(لكنّه
في التحقيق اه)(٥) :
لأنّ الواضع هو
المخترع
الصفحه ٢٣١ : المصدر مؤخَّراً عن إعلاله؛ لأنّ إعلال المصدر غير
لازم لذاته بل يجوز أن يوجد المصدر بلا إعلال ثمّ
الصفحه ٢٣٢ :
أوجد منه الفعل وأعلّ ، ثمّ أعلّ المصدر؛ تبعاً لإعلاله.
(فتأمّل)
:
إشارةٌ إلى ما
ذكرنا من
الصفحه ٢٣٨ : الخارج إلاّ بعد اتّحاده
، والمعترض خلط الأوّل بالثاني(٣) ، حيث قال : (و أياً ما كان اه).
ثمّ لا يخفى
الصفحه ٢٤٤ : : ٥ : «ثمّ
الثلاثي المجرّد هو الأصل؛ لتجرّده عن الزوائد وكونه على ثلاثة أحرف فلهذا قدّمه
وقال (أمّا الثلاثي
الصفحه ٢٤٦ : الهمزة؛
لأنّ مخرجها أقصى الحلق ، ثمّ الهاء؛ لأنّ مخرجها أعلى من مخرج الهمزة والبواقي
على هذا الترتيب». في
الصفحه ٢٥٧ : ثمّة عبّر
أبو منصور الثعالبي عنه في ذكر الألفات ، بـ : (ألف الوِجدان). فقه اللغة وسرّ
العربية : ٤٨٤
الصفحه ٢٦٤ : . وليعلم أنّ الأولى أن يبنى (التفاعُل) للمشاركين إذا لم يرجّح فاعلية أحدهما
على الآخر كما ذكرنا.
ثمّ اعلم
الصفحه ٢٧٥ : ) أو على كلا القولين. ثمّ لايخفى عليك أنّ (المتعدّي) في هذا التعريف
مجاز توقّف معرفته على معرفة قوله
الصفحه ٢٧٨ : ). ولا شك أنّ
(ما ضربتُ) أصله : (ضربتُ) وقد تجاوز ثمّ أزيل تجاوزُه بدخول حرف النفي عليه.
الرابع : أنّ
الصفحه ٢٨١ : : (الشيئين) صلة
التعدية. وقوله : (بتضعيف) بدل منه ثمّ بعض الاحتمالات الجارية على القراءة الأولى
إذا أجري على