الصفحه ١٥٣ : بولوغ الكلب وملاقاة الدم
وبدخول الدجاجة وشبهها واطئة للعذرة وشرب الخنزير ...»(١).
ثمّ بعد ذلك
تطرّق
الصفحه ١٥٤ :
أو رائحته) وعن ابن أبي عقيل أنّه ادّعى تواتره»(١).
ثمّ يذكر
تأييداً لهذا القول أكثر من ثلاثين
الصفحه ١٥٦ : من العامّة كما نُقل ذلك عنهم»(١).
ثمّ في آخر
المطاف هاجم المحدّث الكاشاني الذي انفرد وتفرّد باختيار
الصفحه ١٦٢ : الطبرسي ، وبذلك نسبوه
إلى أكثر المتقدّمين وإلى إجماع الأصحاب»(١).
ثمّ يأخذ في
ردّ هذه النسبة للعلما
الصفحه ١٦٣ : ، ثمّ جاء تعليق صاحب الجواهر على المسألة بقوله :
__________________
(١) جواهر الكلام ١١
/ ٢٩٨
الصفحه ١٦٧ : المزبورين ، بل يمكن تحصيل الإجماع على خلافهما»(١).
ثمّ بعد ذلك
يتعرّض ـ تبعاً للشرائع ـ لنقل القول الرابع
الصفحه ١٦٨ : صنّفه بعد كتبه جميعها واستحكام علمه وسبره
للأشياء ووقوفه عليها وتحقيقه لها»(١).
ثمّ وبعد أن
نفى
الصفحه ١٧٨ :
التأليف في آخر (ج ٢ ـ ١٢٢٣ هـ). وطبعت مكرّراً ، منها في (١٢٩٧)»(١).
ثمّ ذكر في طبقات أعلام
الصفحه ١٨١ : الذريعة بأنّ وفاته وقعت في (سنة ١٢٣٨هـ) ثمّ ورد في تصحيح
أغلاط الكتاب بأنّ الصحيح (سنة ١٢٣٧هـ) ومن هنا وقع
الصفحه ٢٠١ : : الغِلاف.
ثمّ اعلم أنّ
(الزَّهْر) استعارةٌ مصرَّحةٌ عن (الألفاظ) ، وذكر (أروى) و (الرِّياض) و (الأكمام
الصفحه ٢٠٢ : فيها صُوَر الجزئيات المحسوسة ، فالحواسّ الخمسة الظاهرة كالجواسيس لها
فَتَطّلع عليها النفس من ثَمّة
الصفحه ٢٠٣ : المهملة
وتشديد [النون] ـ وهي بالفارسية : نيش(٥).
ثمّ اعلم أنّ
(الحبر) استعارة مصرَّحة عن (المعاني) أو
الصفحه ٢٠٨ : ثمّ فُعِل به على قياس ما ذُكر).
وقيل : (كلمةٌ
برأسها أُقيمت مُقام اسم الشرط وفعلِه)(٤) وهو الحقّ
الصفحه ٢١١ : ) تجريدية.
ثمّ المراد بـ
: (تذليل الصعاب من اللفظ) : إمّا حلُّ عُقَده وهو الظاهر ، أو تعيين مشكلاته
الصفحه ٢١٢ : ) ثمّ استعير لما عَسُرَ فهمُه.
(ويستخرج سرَّ حُلوِه
وحامِضِه) :
شبّه (واضحات
المختصر) بـ : (الحلو