الصفحه ١٤٧ : للعقل يوجب القطع بالحكم الشرعي أو كلّ قضية
عقلية يتوصّل بها إلى العلم القطعي بالحكم الشرعي ، وقد لفت
الصفحه ١٤٠ : عن القواعد الشرعية.
ولاشكّ أنّ هذا
القرن أنتج فقهاء كتبوا ودوّنوا في علم الأصول ، منهم : عبد الله
الصفحه ٦٥ : الأرفع) وقد
شرحها كثيرون ..»(١).
ولا نريد أن
نسترسل كثيراً في بيان سيرة هذا الفيلسوف المشّائي ، والطبيب
الصفحه ٣٠٦ : المصنّف إلى شرح الحديث الشريف
الوارد عن رسول الله(صلى الله عليه وآله) : «حبّنا أهل البيت يكفّر الذنوب
الصفحه ١١٧ : مدينة دمشق ٣٠ / ٢٦٨) وفيه : «لمّا ثقل رسول اللّه صلّى اللّه عليه
وسلّم قال لعبد الرّحمن بن أبي بكر
الصفحه ٢٤ : الخوئي يقول : «إنّ هذه
الفئة للفئة التي أخبرني رسول الله ببغيها وخروجها عليَّ»(٢) ، أي : إنَّ (أل) هنا
الصفحه ٢٣ : عِنْدَه
علمٌ مِنَ الرسولِ(صلى الله عليه وآله) أنَّه سَتَبْغِي عليه فئة من
__________________
(١) نهج
الصفحه ٢٦ : ومُضَرَ ، وقَدْ عَلِمْتُمْ مَوْضِعِي مِنْ رَسُولِ
اللَّهِ(صلى الله عليه وآله) بِالْقَرَابَةِ اَلْقَرِيبَةِ
الصفحه ٣١٦ : المصطلحات الخاصّة بالشيعة ولم
ينَل شهرة عند المحدّثين من أهل السنّة.
وقد بيّن المؤلّف معناه اللغوي
الصفحه ٢٥٣ :
وَقَد كنْتُ
قِدْماً هَوِيتُ السِّمانَا(٤)
فقال المبرِّد
: أنا سألتُك عن حروف الزيادة وأنت
الصفحه ١١٩ : ابن الجندي وقد أسلفنا
نماذجها في ثنايا الأبحاث السابقة. أمّا بالنسبة لكتب الشيخ ابن الجندي نفسه ، فلم
الصفحه ٢١٩ :
حاضراً عنده أم لا ، موجوداً في زمان الخطاب أو بعده(١) وقد استشكله بعضُ أصحاب الأصول ، وههنا ليس
الصفحه ٣١٧ : والشبهات القائمة من قبل أدعياء ينتحلون شخصيّات الظهور وقد قامت
الضروة في روايات أهل البيت
عليهمالسلام
على
الصفحه ١٨٩ : »(٢).
وفي حاشية البهجة : «اعلم أنّ المبالغة ازدياد بحسب الكيف ، والكثْرة
ازدياد بحسب الكمّ. وقد يستعمل كلّ
الصفحه ٢٤٧ :
إنّ اشتراط الفتحة بحرف الحلق للتقوية. وقد يتوهّم من ظاهر معنى (المقاومة)
أنّ التركيب على عكس ذلك