الصفحه ١٩ : على أنّهما خبران لـ : (إنّ) و (اليوم
وغداً) اسماها ، ورجّحه الراوندي ، فقال : «الأحسن أن يجعلَ (اليوم
الصفحه ١٦١ :
سادساً : أصالة الجواز التي يمكن أن يستفاد منها الوجوب.
قائلاً : «وقد
ظهر لك من ذلك كلّه بطلان
الصفحه ٧٤ :
أستاذه الملاّ صدرا في إصفهان أم في قم؟ وقد ذكرناه سابقاً ضمن حوزة قم
العلمية(١).
٨ ـ الملاّ
الصفحه ٦٩ :
إماماً في فنون الحكمة والأدب .. ماهر في العقليّات»(٢).
وقد عدّه
المستشرق الألماني هنري كوربان في كتابه
الصفحه ١٣٨ : يوسف (ت٧٢٦هـ) وولده فخر المحقّقين محمّد بن
الحسن (ت٧٧١هـ) والشهيد الأوّل محمّد بن مكّي الجزيني (ت٧٨٦هـ
الصفحه ٢١٠ : ء المعجمة ، المراد به : ما به عزّة الملّة الدّين ، أو : العزيز
بتقدير مضاف ، أي : عزيز أهل الملّة والدِّين
الصفحه ٢٤١ : ، تعريف الشيء بالمجهول(٢).
(وهي
... الألف) :
أي : الألف
المنقلبة عن الواو والياء؛ فإنّ مطلق الألف ليس
الصفحه ٢٢٣ :
بتقدير قولنا : (و في اصطلاح أهل هذه الصناعة). وقد أشار الشارح إلى هذا؛
حيث قال : (معنى التصريف في
الصفحه ٩٢ : الله وأحمد بن
عبدون وأبي علي الحسن بن أشناس وروى عنه كمّاً هائلاً من مرويّات أبي المفضّل
الشيباني
الصفحه ١٨٤ :
وقد ألّف
الزَّنجاني كتابه المسمّى بـ : التصريف(١) في أواسط القرن السابع الهجري(٢) ، ويعدّ هذا
الصفحه ٥٨ :
كتاب كشف
اللثام ، كما هو واضح
في كتابه الشهير المكاسب.
وقد جاء في
هامش الأصل من كتاب خاتمة
الصفحه ٦١ : عالم الفكر خطوات جديدة تستحقّ أن
نسجّلها لها»(١).
وقد علّق معرّف
الكتاب على هذا الرأي بقوله : «هذا
الصفحه ٧١ : هـ) :
وصفه صاحب السلافة بقوله : «كان عالم أهل زمانه في الحكمة متقناً بجميع
الفنون»(١).
كما وصف
الصفحه ١٥٧ :
: الأوّل السلطان العادل ، أو من نصّبه» ما نصّه :
«فبدونهما تسقط
عيناً أو مشروعية ـ على اختلاف القولين
الصفحه ٣٠٨ : بن أبي طالب
عليهالسلام
، وهو شرح
لقصيدة قالها في فضل علي
عليهالسلام
ومناقبه ، وقد
قالها في الردِّ