الصفحه ٢٢٣ : ) ، (و جمعه لُغي) ، (وهي العلم الحاصل اه) ، (الأصل الواحد) لكن
نقّيناها لتناسب العناوين ترتيب الكتاب.
(٢) في
الصفحه ٢٨٣ : [فيه] عند المبرِّد).
(قال
سيبويه(٣) اه)
:
__________________
عمراً ، ولا ذَهَّبْتُ خالداً بكراً
الصفحه ٢٩٢ : وعدنان
الدَّبّاغ ، دار المؤرّخ العربي ، بيروت ، الطبعة الأولى ، سنة (١٤٢٩هـ).
٣٧
ـ تلخيص مجمع الآداب في
الصفحه ٨٣ : الفقه والفقاهة ، بل تعدّى ذلك إلى ميدان الحكمة
والفلسفة والكلام .. وخلَّف لنا آثاراً علمية تمثّلت في
الصفحه ٣١٨ : وتطوّراته وتكامله والبحث
في خصائصها. ومن هم أبرز علماء تلك المرحلة وآثارهم العلمية الفقهية في مجال
تطوّر
الصفحه ٢٤ :
غير تعيين ، فلمّا خَرَجَتْ هذه الفئةُ عَلِمَها بأمَاراتِها»(١) ، وتابعه في رأيه هذا حبيب الله
الصفحه ٧٦ : ..»(١).
ويضيف
الآشتياني : «ليس لدينا معلومات كافية عن وفاة هذا العلم ، ولا عن حلقة درسه ، ولا
عن طلاّبه ومريديه
الصفحه ٢٩٧ : الملوكي في التصريف : ابن يعيش ، يعيش بن علي ، تحقيق : فخر الدّين قباوة ، المكتبة
العربية ، حلب ، الطبعة
الصفحه ٢٥٨ : شافية ابن الحاجب للخضر اليزدي ١ / ٢١١؛
المناهج الكافية في شرح الشافية (ضمن مجموعة الشافية من علمي الصرف
الصفحه ٢٦٢ :
كان متعدّياً ، وإذا كان لازماً فالفرق بينه وبين مجرّده دقيق تطلب في(١) حواشينا على السيوطي
الصفحه ١٢٦ : ما وقع فيها من سقط أو تحريف أو تقطيع أو تصحيف أو نقل بالمعنى أو
إضافة ليست منها ونحو ذلك يُعدّ من علل
الصفحه ١٦٣ :
مصنّفيها ، لما فيها من مخالفة الواقع في النقل وغيره ، بل فيها ما يدلّ على أنّهم
ليسوا من أهل العلم كي يعتدّ
الصفحه ١٧٦ :
عَلَمٌ لبلدة في إيران. هي موطننا ومحلّ إقامتنا ...»(٣).
ما قيل فيه :
أوّل من ترجم
لأبي طالب الإصفهاني
الصفحه ١٦٨ :
وإن كانا على
مسافة قريبة ، بل فيه أيضاً أنّه قد رجع عن هذا المذهب بالكلّية في كتاب التبيان الذي
الصفحه ٢٢٦ : ) : الأصلية؛ أو بالعكس. وكذا في قوله : (و
تأخيرِه عنه).
(وتأخيرِه
عنه) :
قيل : (هذا
تصريح لما عُلم ضمناً