الصفحه ١١٢ : من طبقة مشايخ ابن الجندي حيث يروي عنه اللالكائي في (شرح
أصول اعتقاد أهل السنّة ٨ / ١٥٠٩) بواسطة واحدة
الصفحه ١١٥ :
العامّة ذوي الخبرة والإلمام بالحديث ـ لشيخنا بأنّه : «كانت له أصول حسان»
(تاريخ
بغداد ٥ / ٢٨٢
الصفحه ٧٩ : ) :
وهو من كبار
علماء الشيعة في العصر الصفوي ؛ فقيه وأصولي معروف وله كتابان فقهيان عرف بهما : الذخيرة
الصفحه ١٥٣ :
ناقشنا في دلالة المفهوم منها على العموم لكنّه يستفاد منها بعد التأمّل في
أسئلتها قاعدة وهي نجاسة
الصفحه ١٥٥ :
والإجماع على خلافها ، وموافقة مضمونها للعامّة ـ يبدأ بتضعيفها واحد بعد
آخر بما في ذلك التي ادّعى
الصفحه ٣٠٠ : : إلزابث ماري
سارتين ، المطبعة العربية الحديثة.
١١٥
ـ (الكرام البررة في القرن الثالث بعد العشرة
الصفحه ٢٨ :
عَظُمَ حِلْمُه فَعَفا ، وعَدَلَ فِي كُلِّ مَا قَضَى ، وعَلِمَ مَا يَمْضِي ومَا
مَضَى ، مُبْتَدِع
الصفحه ٢٩ :
بالقياس إلى مخلوقاته لم يبقَ تفاوت في أنّ تستند المخلوقاتُ إلى ذاتِه أو
إلى علمِه ، أو إلى قدرتِه
الصفحه ٢٤٨ :
أي : ناقضاً
للقاعدة المرتَّبة. و (النقض) مخالفةُ جزئيّ الكلية في حكمه الشامل لجميع جزئياته
الصفحه ٥٦ : ، وفي حوزة إصفهان العلمية تحديداً.
ويعدّ كتاب جامع المقاصد ، والذي شرح فيه الكركي كتاب قواعد العلاّمة
الصفحه ٥٠ : والحكيم والفقيه ، من أسرة علمية عرفت بالعلم والفضل والفقاهة ، «عدّه
العلاّمة المجلسي محمّد باقر في أواخر
الصفحه ٥٧ : العلماء على آراء هذين العلَمين (الكركي ، والفاضل الهندي) وعلى
كتابيهما جامع
المقاصد ، وكشف اللثام ، فقد
الصفحه ٩ :
ولد فيها سنة (٦٣٦هـ) ، وتوفّي فيها
رحمهالله
سنة (٦٧٩هـ)(١) ظهر شأنه في بلاده ، وعلا صيته فوصل
الصفحه ٦٣ :
٤ ـ الجمع بين المعقول والمنقول :
فمن خصائص
فلاسفة حوزة إصفهان ؛ أنّهم قد جمعوا بين علمي المنقول
الصفحه ٢٢٥ : ظاهرة. والمراد بالتصريف ههنا غير علم التصريف الذي هو معرفة
أحوال الأبنية».
(٣) في الأصل : سكنات.